وقالت الشركة إنها ستوصل الرسائل والطرود التي تم إرسالها قبل هذا القرار إلى مستلميها. وفق ما نقلت أفتونبلادت.
وأوقفت الشركة في وقت سابق إرسال جميع الشحنات اللوجستية من وإلى روسيا وبيلاروسيا.
وكانت أعداد كبيرة من الشركات السويدية والأوروبية والعالمية أوقفت التعامل مع روسيا وأغلقت مكاتبها هناك، بعد الغزو الروسي لأوكرانيا. كما فرض الاتحاد الأوروبي حزماً من العقوبات وُصفت بـ”الصارمة” ضد موسكو. في حين قالت روسيا إن العوقبات زادتها قوة وفرضت على من أسمتهم “غير الأصدقاء” شراء الغاز والنفط الروسي بعملة الروبل
