وزاد عدد سكان البلاد في النصف الأول من هذا العام بمقدار 35 ألفاً و533 شخصاً، وهو ما يعادل زيادة قدرها 0.3 بالمئة. وبلغ إجمالي عدد السكان المسجلين في نهاية يونيو 10 ملايين و487 ألفاً و859 شخصاً.
وقال إحصائي السكان في مكتب الإحصاء توماس يوهانسون كانت الزيادة السكانية خلال النصف الأول من العام أكبر مما كانت عليه في الأشهر المقابلة من سنوات الجائحة 2020 و2021، لكنها أقل مما كانت عليه في السنوات من 2013 إلى 2019.
وزاد عدد السكان في 190 من أصل 290 بلدية في البلاد. ومن حيث العدد، كان النمو هو الأعلى في يوتيبوري، أما من حيث النسبة فكانت الزيادة الأكبر في بلدية Habo في سمولاند
