وجمع الفريق باحثين من جامعتي هونغ كونغ وكاليفورنيا، واستخدمت التقنية الحديثة تصويراً ثنائي الفوتون، يخترق فيها الضوء بسرعة فائقة عمقاً أكبر في الأنسجة، ويلتقط خلايا الدم أثناء حركتها السريعة.
وتعمل معظم التقنيات المتاحة، بفلورة أحادية الفوتون، بآلية مسح بطيئة، ما يعني أنها تلتقط فقط نظام سرعة التدفق المنخفض في الحيوانات المخدرة، والتي لا تتحرك.
وتوفر هذه التقنية صوراً أسرع بـ 100 مرة على الأقل من أحدث الخيارات المتوفرة.
ونُشرت نتائج البحاث في دورية ناشيونال أكاديمي أوف ساينس، وقالت إن تدفق خلايا الدم الحمراء مؤشر هام على نشاط الدماغ، لمعرفة مدى تغذيتها بالطاقة وإمدادات الدم
