وأمس الاثنين، فتحت غرونا لوند مجدداً أبوابها، ولكن لمن يرغب فقط باستذكار المرأة ضحية الحادثة، ووضع الزهور في مكان خاص خصصته لها.
وقصد عشرات الزوار الملاهي، ورموا الورود في المكان، تحت السكة الأفعوانية الزرقاء، التي شهدت الحادثة.
وسادت أجواء من الحزن والصمت المكان، تعاكس الأجواء الصاخبة، والصرخات الحماسية للأطفال والكبار التي تطغى عادة على غرونا لوند
