اكتشفت دراسة جديدة بأن أطفال العائلات الغنية، أكثر عرضة للاصابة بحساسية الفستق.
في الدراسة، لاحظ الباحثون بأن الأطفال من عمر سنة إلى تسع سنوات من عائلات الدخل العالي كانوا أكثر عرضة للإصابة بحساسية الفستق مقارنة مع الاطفال من نفس أعمارهم من عائلات محدودة الدخل.
وحلل الباحثون معلومات وعينات دم 8,306 طفل وبالغ تم أخذها كجزء من مسح صحة وطني اجري ما بين 2005 إلى 2006. حوالي 9 بالمائة من المشاركين كان لديهم مستويات مرتفعة من الأجسام المضادة إلى الفستق، مما يشير إلى انهم كانوا أكثر قابلية للاصابة بحساسية الفستق.

وتضيف النتائج دعما إلى فرضية النظافة، وفقا للباحثة في الدراسة الدكتور ساندي ياب. وتنص هذه فرضية النظافة على فكرة أن العيش في بيئة نظيفة جدا قد تجعل نظام المناعة أكثر حساسية، وتزيد إنتشار الحساسية.
وتؤكد هذه النتائج ما جاء في دراسة نشرت في وقت سابق من هذه السنة، والتي وجدت بأن الأطفال الذين يعيشون في المدن كانوا على الأرجح أكثر حساسية للغذاء مقارنة مع أولئك الذين يعيشون في المناطق الريفية البعيدة، والارخص.
قدمت هذا الدراسة في اجتماع الكلية الأمريكية للحساسية، وعلم المناعة والربو في آنهايم، كاليفورنيا.
في الدراسة، لاحظ الباحثون بأن الأطفال من عمر سنة إلى تسع سنوات من عائلات الدخل العالي كانوا أكثر عرضة للإصابة بحساسية الفستق مقارنة مع الاطفال من نفس أعمارهم من عائلات محدودة الدخل.
وحلل الباحثون معلومات وعينات دم 8,306 طفل وبالغ تم أخذها كجزء من مسح صحة وطني اجري ما بين 2005 إلى 2006. حوالي 9 بالمائة من المشاركين كان لديهم مستويات مرتفعة من الأجسام المضادة إلى الفستق، مما يشير إلى انهم كانوا أكثر قابلية للاصابة بحساسية الفستق.

وتضيف النتائج دعما إلى فرضية النظافة، وفقا للباحثة في الدراسة الدكتور ساندي ياب. وتنص هذه فرضية النظافة على فكرة أن العيش في بيئة نظيفة جدا قد تجعل نظام المناعة أكثر حساسية، وتزيد إنتشار الحساسية.
وتؤكد هذه النتائج ما جاء في دراسة نشرت في وقت سابق من هذه السنة، والتي وجدت بأن الأطفال الذين يعيشون في المدن كانوا على الأرجح أكثر حساسية للغذاء مقارنة مع أولئك الذين يعيشون في المناطق الريفية البعيدة، والارخص.
قدمت هذا الدراسة في اجتماع الكلية الأمريكية للحساسية، وعلم المناعة والربو في آنهايم، كاليفورنيا.