صورة السويد ما تزال بين الأقوى في العالم!

[إسحق القس افرام]

ما تزال السويد تتمتع بسمعة قوية، وموجودة ضمن أقوى دول العالم من حيث العلامة الوطنية والسمعة في الخارج، رغم الحديث المتزايد عن تدهور صورة السويد عالمياً خلال الأعوام الأخيرة.

واحتلّت السويد المرتبة العاشرة هذا العام، متراجعة مرتبة واحدة عن العام الماضي، وذلك وفق المؤشر السنوي الذي نشره مؤشر أنهولت – إيبسوس.
وتعدّ السويد من بين أفضل الدول بشكل خاص في مجالات كالحوكمة الاجتماعية، وقضايا المناخ والبيئة.
ولكن المؤشر أظهر أيضاً تدهور صورة السويد بشكل كبير في العديد من البلدان، مثل المملكة العربية السعودية وتركيا. ويعود تفسير ذلك إلى تداعيات تجمعات حرق المصحف، وكذلك ما عرف بحملة خطف الأطفال التي استهدفت الخدمات الاجتماعية السويدية، وفق وكالة TT.
وتصدرت اليابان قائمة الدول العشر من حيث العلامة الوطنية والسمعة في الخارج للمرة الأولى، تبعتها ألمانيا ثم كندا وبريطانيا وإيطاليا في المرتبة الخامسة.
واحتلت الولايات المتحدة المرتبة السادسة، ثم سويسرا وفرنسا واستراليا والسويد التي نالت المرتبة العاشرة هذا العام.

[بنت السريان]

تعتبر السظيد من المناطق الامنة والتي يهرع اليها اللاجؤون لكن السويد استقبلت من كل فج عميق وغير مثقفون حملوا معهم عاداتهم وتقاليدهم الفاسدة والبعض منهم دخل السويد يأكل ويشرب ويأخذ معونات مالية وهو واولاده العشرة إلى ان تصبح حالته جيدة ويقوى يصبح معاديا للسويد يخرب ويقتل ويقوم بعمليات أجرامية لتسنى له إدخال الخوف بالمواطنين ختى يستطيع السيطرة عليه وبالاخير هو الذي يحكم لأن السويد لم تأخذ موقفا تجاه هؤلاء لذين يتمسكنون الى أن يتمكنون وهؤلاء خطرون
لأنهم اساسا جاؤوا بهدف التخريب وجعل السويد خاضعة لهم بكل الاصعدة ولعقائدهم الدينية الامر الذي جعل سمعة السويد تتراجع بين الدول فالامر يتطلب قوانين تلزم المهاجرين الى السويد باحترام قوانينها وطاعتها كما يفعل السويديون الأصلاء وعدم الاستماع لهم والتساهل معهم