الكومبس: تنشر مصلحة شؤون التقاعد إعلاناً إذاعياً يترجم فيه النشيد الوطني السويدي Du gamla, du fria إلى ثماني لغات مختلفة خلال شهري تشرين الثاني (نوفمبر) وكانون الأول (ديسمبر)، تشارك فيه شبكة الكومبس الإعلامية أيضاً، وتهدف فيه إلى إخبار المواطنين من أصول أجنبية بأنهم يملكون الحق بالحصول على معاش تقاعدي.
وقال المسؤول في مصلحة شؤون التقاعد ستين إريكسون في تصريحات صحفية إن الحصول على مقاش تقاعدي أقل، هو احتمال كبير للأشخاص المولودين خارج السويد. ربما هم لم يعملون لسنوات عديدة في السويد أو ربما كانوا عاطلين عن العمل لفترات طويلة وتابع قوله بعض الذين لديهم صعوبة في العثور على عمل، يبدأون أعمالهم التجارية الخاصة وهنا تكمن أهمية كبرى أن يتذكر أنه نفسه من يدفع معاشه التقاعدي.
وأشار إريكسون أنه اخترنا مجموعات محددة لاحظنا فيها خطورة حصولهم على راتب تقاعدي أقل وحاجة لمعرفة سابقة في ما يؤثر بالتقاعد، مضيفاً تتكون الحملة من لقاءات شخصية بلغات مختلفة، إعلانات في صحف بلغات أخرى، ومواقع أجنبية إخبارية وإعلانات إذاعية بالنشيد الوطني السويدي بلغات منها العربية والفارسية.
حقائق حول حملة التقاعد متعددة اللغات:
كل من يعمل ويعيش في السويد له الحق بالراتب التقاعدي.
يعود سبب الحملة إلى أن من يدخرون معاشاتهم التقاعدية من غير المولودين في السويد، ينتمون إلى مجموعة تحصل على راتب تقاعدي منخفض.
تترجم الحملة إلى اللغات: العربية، الفارسية، البولندية، التركية، الإسبانية، الصومالية والإنكليزية، البوسنية والكرواتية والصربية.
•تستهدف الحملة في المقام الأول الأشخاص بأعمار 50-65 ويعيشون في السويد، ولغتهم الأم ليست السويدية.
[/font][/color]وقال المسؤول في مصلحة شؤون التقاعد ستين إريكسون في تصريحات صحفية إن الحصول على مقاش تقاعدي أقل، هو احتمال كبير للأشخاص المولودين خارج السويد. ربما هم لم يعملون لسنوات عديدة في السويد أو ربما كانوا عاطلين عن العمل لفترات طويلة وتابع قوله بعض الذين لديهم صعوبة في العثور على عمل، يبدأون أعمالهم التجارية الخاصة وهنا تكمن أهمية كبرى أن يتذكر أنه نفسه من يدفع معاشه التقاعدي.
وأشار إريكسون أنه اخترنا مجموعات محددة لاحظنا فيها خطورة حصولهم على راتب تقاعدي أقل وحاجة لمعرفة سابقة في ما يؤثر بالتقاعد، مضيفاً تتكون الحملة من لقاءات شخصية بلغات مختلفة، إعلانات في صحف بلغات أخرى، ومواقع أجنبية إخبارية وإعلانات إذاعية بالنشيد الوطني السويدي بلغات منها العربية والفارسية.
حقائق حول حملة التقاعد متعددة اللغات:
كل من يعمل ويعيش في السويد له الحق بالراتب التقاعدي.
يعود سبب الحملة إلى أن من يدخرون معاشاتهم التقاعدية من غير المولودين في السويد، ينتمون إلى مجموعة تحصل على راتب تقاعدي منخفض.
تترجم الحملة إلى اللغات: العربية، الفارسية، البولندية، التركية، الإسبانية، الصومالية والإنكليزية، البوسنية والكرواتية والصربية.
•تستهدف الحملة في المقام الأول الأشخاص بأعمار 50-65 ويعيشون في السويد، ولغتهم الأم ليست السويدية.
