الكومبس: يمارس السويديون، أسوة بغيرهم من شعوب دول أخرى، تقليد السباحة الشتوية في مياه باردة جداً يوم رأس السنة الميلادية الجديدة، الذي يصادف اليوم الخميس.

ويُطلق على هذا النشاط تسمية Nyårsdopp أو تعميذ السنة الجديدة، حيث يمكن للراغبين المشاركة في التقليد الذي يجري إحياءه في أماكن مختلفة بجميع أنحاء البلاد.
يقول منظم النشاط في Klitterhus، الواقعة خارج مدينة Ängelholm بيرنه أندرشون، انه العام السادس عشر على إحياءهم هذا التقليد، حيث كانوا قد بدأوا أواخر الألفية الثانية، موضحاً ان مابين 60 الى 70 شخصا، يشاركون في النشاط ويسبحون في المياه المتجمدة على مرأى نحو ألف شخص.
وبحسب أندرشون، فأن درجة الحرارة تكون بين 4-5 درجة مئوية وان أهم شيء ان الشخص يجب ان يقفز على قدميه، لأن الرمل يكون بارداً جداً.
وكانت ظروف جوية صعبة، قد صادفت المشاركين في العام 2004، وكذلك في العام 2008 عندما أضطُر المشاركين على السباحة في قناة ضيقة خالية من الجليد.
وتمارس السباحة الشتوية في بلدان عدة، من بينها روسيا، حيث يجري في الـ 19 من شهر كانون الثاني (يناير) القادم، القفز في احدى فتحات المياه المتجمدة في تقليد سنوي.
ويحيي الآف الأشخاص هذا التقليد في كندا رغم البرد القارس مع ما يسمى بتراجع الدب القطبي، والذي يكون مرتبطاً في العادة مع جمع التبرعات الخيرية.
والهولنديون يمارسون هذا التقليد، حيث سجلوا في العام 2014 رقماً قياسياً بمشاركة 46 ألف شخص في إحياء هذا التقليد على سواحل البلاد المختلفة.
[/size][/color]
ويُطلق على هذا النشاط تسمية Nyårsdopp أو تعميذ السنة الجديدة، حيث يمكن للراغبين المشاركة في التقليد الذي يجري إحياءه في أماكن مختلفة بجميع أنحاء البلاد.
يقول منظم النشاط في Klitterhus، الواقعة خارج مدينة Ängelholm بيرنه أندرشون، انه العام السادس عشر على إحياءهم هذا التقليد، حيث كانوا قد بدأوا أواخر الألفية الثانية، موضحاً ان مابين 60 الى 70 شخصا، يشاركون في النشاط ويسبحون في المياه المتجمدة على مرأى نحو ألف شخص.
وبحسب أندرشون، فأن درجة الحرارة تكون بين 4-5 درجة مئوية وان أهم شيء ان الشخص يجب ان يقفز على قدميه، لأن الرمل يكون بارداً جداً.
وكانت ظروف جوية صعبة، قد صادفت المشاركين في العام 2004، وكذلك في العام 2008 عندما أضطُر المشاركين على السباحة في قناة ضيقة خالية من الجليد.
وتمارس السباحة الشتوية في بلدان عدة، من بينها روسيا، حيث يجري في الـ 19 من شهر كانون الثاني (يناير) القادم، القفز في احدى فتحات المياه المتجمدة في تقليد سنوي.
ويحيي الآف الأشخاص هذا التقليد في كندا رغم البرد القارس مع ما يسمى بتراجع الدب القطبي، والذي يكون مرتبطاً في العادة مع جمع التبرعات الخيرية.
والهولنديون يمارسون هذا التقليد، حيث سجلوا في العام 2014 رقماً قياسياً بمشاركة 46 ألف شخص في إحياء هذا التقليد على سواحل البلاد المختلفة.