هل تساءلت يوماً لماذا يشتهي أطفالك لبيتزا وليس التفاح عند الشعور بالجوع ؟ أو لماذا لا يقول طفلك، أمي أريد كوبا من الحليب بدلا من علبة صودا!!

وقبل أن نجيب على طلبات أبنائنا المرعبة عند اختيار وجبات الطعام يجب أن نعرف لماذا يعتبر الأكل الصحي أمراً هاماً جداً عند تربية الاطفال، وخصوصاً ما يأخذونه معهم إلى المدرسة. ومن الضروري أيضاً أن نلقي نظرة فاحصة على السلوك الغذائي للأطفال.
تقول خبيرة التغذية كاريشما تشاولا، الاصدقاء، ووسائل الإعلام وصورة الجسم (اضطرابات الأكل مثل فقدان الشهية أو الشره المرضي) تلعب دوراً هاماً في تحديد خيارات الاطفال الغذائية.
يحتاج الأطفال في الفئة العمرية من 10-17 سنة لعناية غذائية فائقة، لأن هذه السنوات هي سنوات النمو الأساسية للطفل سواء جسدياً أوعقلياً.
يجب الانتباه الى الأنماط الغذائية التالية:
- نمط تناول وجبات طعام غير نظامية
- عدم تناول وجبة الإفطار
- الاعتماد على الوجبات السريعة
- نقص التغذية أو الإفراط في تناول الطعام
تقول تشاولا، مع تقدم الطفل في السن يمكن أن يصبح تأثير الاهل أضعف. لذلك لا بد من التعليم بالقدوة عن طريق عمل الخيارات الصحية وتطبيقها على نفسك أولا ثم غرسها في الطفل.
وتضيف تشاولا أيضاً، أن متطلبات الطاقة (من حيث السعرات الحرارية) لهؤلاء الأطفال هي أعلى من الكبار مع الأخذ بعين الاعتبار النمو والتنمية الجسم فضلاً عن الأنشطة البدنية. لذلك من المهم توفير كمية كافية من البروتين لاحتياجات النمو، وبناء العظام، والتطور، وانتاج الهرمونات، والانزيمات. كما يجب أن يكون للدهون مكان على قائمة الوجبات اليومية للاطفال، بشرط أن تكون أطعمة منخفضة بالدهون المشبعة.

وقبل أن نجيب على طلبات أبنائنا المرعبة عند اختيار وجبات الطعام يجب أن نعرف لماذا يعتبر الأكل الصحي أمراً هاماً جداً عند تربية الاطفال، وخصوصاً ما يأخذونه معهم إلى المدرسة. ومن الضروري أيضاً أن نلقي نظرة فاحصة على السلوك الغذائي للأطفال.
تقول خبيرة التغذية كاريشما تشاولا، الاصدقاء، ووسائل الإعلام وصورة الجسم (اضطرابات الأكل مثل فقدان الشهية أو الشره المرضي) تلعب دوراً هاماً في تحديد خيارات الاطفال الغذائية.
يحتاج الأطفال في الفئة العمرية من 10-17 سنة لعناية غذائية فائقة، لأن هذه السنوات هي سنوات النمو الأساسية للطفل سواء جسدياً أوعقلياً.
يجب الانتباه الى الأنماط الغذائية التالية:
- نمط تناول وجبات طعام غير نظامية
- عدم تناول وجبة الإفطار
- الاعتماد على الوجبات السريعة
- نقص التغذية أو الإفراط في تناول الطعام
تقول تشاولا، مع تقدم الطفل في السن يمكن أن يصبح تأثير الاهل أضعف. لذلك لا بد من التعليم بالقدوة عن طريق عمل الخيارات الصحية وتطبيقها على نفسك أولا ثم غرسها في الطفل.
وتضيف تشاولا أيضاً، أن متطلبات الطاقة (من حيث السعرات الحرارية) لهؤلاء الأطفال هي أعلى من الكبار مع الأخذ بعين الاعتبار النمو والتنمية الجسم فضلاً عن الأنشطة البدنية. لذلك من المهم توفير كمية كافية من البروتين لاحتياجات النمو، وبناء العظام، والتطور، وانتاج الهرمونات، والانزيمات. كما يجب أن يكون للدهون مكان على قائمة الوجبات اليومية للاطفال، بشرط أن تكون أطعمة منخفضة بالدهون المشبعة.