الكومبس: أظهرت دراسة دولية بيئية أن العاصمة السويدية ستوكهولم تواجه خطر أن تصبح واحدة من أكثر المدن الملوثة بالهواء في أوروبا الغربية بحلول عام 2030.

وبحسب الدراسة التي أعدها المعهد الدولي لتحليل النظم التطبيقية ونشرتها صحيفة واشنطن بوست فإنه من المرجح أن تتصدر ستوكهولم قائمة المدن التي تعاني من تلوث الهواء، بالإضافة إلى ميناء مدينة Gijon الإسبانيةـ، ومدينة شتوتغارت الألمانية، وميلانو الإيطالية، وتورين الفرنسية.
واستندت الدراسة في نتائجها إلى الانبعاثات الملوثة الصادرة عن السيارات وإطاراتها، مشيرةً إلى وجود 12 مليون شخص يعانون من سوء نوعية الهواء وتلوثه.
وبينت الصحيفة أن العاصمة الفرنسية باريس اتخذت اجراءات من شأنها منع السيارات ذات الانبعاثات العالية من دخول المدينة.
وقال الباحث Georg Kiesewetter لصحيفة واشنطن بوست إن الهواء الملوث له آثار مضرة على صحة الإنسان، ويمكن أن يسبب مشاكل في الرئة والقلب، مبيناً أن استغلال التطور التكنولوجي مثل استعمال أجهزة تصفية جزيئات الديزل الخاص بمحرك السيارات، سيؤدي إلى تحسين نوعية الهواء في بعض المدن.

وبحسب الدراسة التي أعدها المعهد الدولي لتحليل النظم التطبيقية ونشرتها صحيفة واشنطن بوست فإنه من المرجح أن تتصدر ستوكهولم قائمة المدن التي تعاني من تلوث الهواء، بالإضافة إلى ميناء مدينة Gijon الإسبانيةـ، ومدينة شتوتغارت الألمانية، وميلانو الإيطالية، وتورين الفرنسية.
واستندت الدراسة في نتائجها إلى الانبعاثات الملوثة الصادرة عن السيارات وإطاراتها، مشيرةً إلى وجود 12 مليون شخص يعانون من سوء نوعية الهواء وتلوثه.
وبينت الصحيفة أن العاصمة الفرنسية باريس اتخذت اجراءات من شأنها منع السيارات ذات الانبعاثات العالية من دخول المدينة.
وقال الباحث Georg Kiesewetter لصحيفة واشنطن بوست إن الهواء الملوث له آثار مضرة على صحة الإنسان، ويمكن أن يسبب مشاكل في الرئة والقلب، مبيناً أن استغلال التطور التكنولوجي مثل استعمال أجهزة تصفية جزيئات الديزل الخاص بمحرك السيارات، سيؤدي إلى تحسين نوعية الهواء في بعض المدن.