الكومبس: انتقدت عدد من منظمات حقوق الإنسان قرارات الاتحاد الأوروبي لمعالجة أزمة اللاجئين وتكرار حوادث غرق المهاجرين في البحر الأبيض المتوسط.
واعتبرت كل من منظمة العفو الدولية، ومنظمة هيومن رايتس ووتش، ومنظمة أنقذوا الطفولة أن الإجراءات الأوروبية غير كافية لحل تفاقم مشكلة المهاجرين على المدى البعيد.
وأشارت المنظمات الإنسانية إلى أن مسألة موت اللاجئين وغرقهم في البحر ستستمر، إذا لم يتم توسيع العملية الأوروبية الخاصة بإنقاذ وحماية المهاجرين، لتشمل الشريط الساحلي في ليبيا.
ودعت منظمة العفو الدولية قادة دول الاتحاد الأوروبي لعقد قمة طترئة بهدف حفظ ماء وجههم بدلاً من إنقاذ الأرواح، وذلك على خلفية غرق المئات من المهاجرين في البحر المتوسط خلال الأيام القليلة الماضية.
بدورها اعتبرت منظمة هيومن رايتس ووتش أن زيادة عدد القوارب في البحر المتوسط للتركيز على حماية حدود أوروبا هي تدابير غير كافية، إذا لم يتم حماية الناس الهاربين من بلادهم عبر قوارب متهالكة للوصول إلى إحدى الدول الأوروبية.
[/size]واعتبرت كل من منظمة العفو الدولية، ومنظمة هيومن رايتس ووتش، ومنظمة أنقذوا الطفولة أن الإجراءات الأوروبية غير كافية لحل تفاقم مشكلة المهاجرين على المدى البعيد.
وأشارت المنظمات الإنسانية إلى أن مسألة موت اللاجئين وغرقهم في البحر ستستمر، إذا لم يتم توسيع العملية الأوروبية الخاصة بإنقاذ وحماية المهاجرين، لتشمل الشريط الساحلي في ليبيا.
ودعت منظمة العفو الدولية قادة دول الاتحاد الأوروبي لعقد قمة طترئة بهدف حفظ ماء وجههم بدلاً من إنقاذ الأرواح، وذلك على خلفية غرق المئات من المهاجرين في البحر المتوسط خلال الأيام القليلة الماضية.
بدورها اعتبرت منظمة هيومن رايتس ووتش أن زيادة عدد القوارب في البحر المتوسط للتركيز على حماية حدود أوروبا هي تدابير غير كافية، إذا لم يتم حماية الناس الهاربين من بلادهم عبر قوارب متهالكة للوصول إلى إحدى الدول الأوروبية.
