الكومبس: أظهرت دراسة للإتحاد المركزي للموظفين TCO، أن عدد ساعات العمل الإضافية التي عملها الموظفين في السويد، العام الماضي، بلغت 4.7 مليون ساعة في الأسبوع الواحد.

ونقلت صحيفة “أفتونبلادت” عن الإتحاد قوله، إن عدد تلك الساعات يعادل ما لا يقل عن 117000 وظيفة بساعات دوام كاملة.
وأعرب الإتحاد عن قلقه من الساعات الإضافية التي يعملها الموظفين، وقالت رئيسة الإتحاد إيفا نوردمارك: هذا يؤكد الصورة التي لدينا بالفعل. حيث يشير ما لدينا من أدلة من أن العمل الإضافي أصبح جزءاً دائماً من عمل الموظفين، لافتة الى أنه ينبغي أن تؤخذ هذه المسألة على محمل الجد عند التفكير بتزايد إجازات العمل المرضية، التي يسببها الإجهاد وضغط العمل.
وبينّ الإتحاد، أن طول ساعات العمل الإضافية، يعني تعريض صحة الفرد الى الخطر، موضحاً أن معظم الذين يعملون ضمن تلك ساعات هم موظفو القطاع الخاص.
وذكر الإتحاد، أنه لو عادلنا عدد ساعات العمل الإضافية التي يعملها الموظفون في السويد، لكنا حصلنا على 117000 عمل بدوام كامل، أو ربما اكثر من ذلك في حالات الدوام بساعات عمل غير كاملة.
وقالت نوردمارك: الكثير يريدون العمل ضمن ساعات عمل مرنة من أجل ملائمة حياتهم الخاصة مع حياتهم العملية. في الوقت نفسه، سيكون من الحكمة إعادة النظر في معدلات البطالة في البلد وجبل ساعات العمل الإضافية على حد وصفها.
وهذه حقيقة

ونقلت صحيفة “أفتونبلادت” عن الإتحاد قوله، إن عدد تلك الساعات يعادل ما لا يقل عن 117000 وظيفة بساعات دوام كاملة.
وأعرب الإتحاد عن قلقه من الساعات الإضافية التي يعملها الموظفين، وقالت رئيسة الإتحاد إيفا نوردمارك: هذا يؤكد الصورة التي لدينا بالفعل. حيث يشير ما لدينا من أدلة من أن العمل الإضافي أصبح جزءاً دائماً من عمل الموظفين، لافتة الى أنه ينبغي أن تؤخذ هذه المسألة على محمل الجد عند التفكير بتزايد إجازات العمل المرضية، التي يسببها الإجهاد وضغط العمل.
وبينّ الإتحاد، أن طول ساعات العمل الإضافية، يعني تعريض صحة الفرد الى الخطر، موضحاً أن معظم الذين يعملون ضمن تلك ساعات هم موظفو القطاع الخاص.
وذكر الإتحاد، أنه لو عادلنا عدد ساعات العمل الإضافية التي يعملها الموظفون في السويد، لكنا حصلنا على 117000 عمل بدوام كامل، أو ربما اكثر من ذلك في حالات الدوام بساعات عمل غير كاملة.
وقالت نوردمارك: الكثير يريدون العمل ضمن ساعات عمل مرنة من أجل ملائمة حياتهم الخاصة مع حياتهم العملية. في الوقت نفسه، سيكون من الحكمة إعادة النظر في معدلات البطالة في البلد وجبل ساعات العمل الإضافية على حد وصفها.
وهذه حقيقة