الكومبس: دعت مصلحة المرور Trafikverket المواطنين السويديين إلى الحذر أثناء القيادة خلال عطلة عيد منتصف الصيف الذي يصادف يوم الجمعة القادم 19 حزيران/ يونيو الجاري.
وعلى الرغم من أن سوء الأحوال الجوية يمكن أن يقلل من ضغط وكثافة حركة المرور خلال عطلة عيد منتصف الصيف، إلا أن هذه المناسبة تعتبر واحدة من أكثر العطلات التي تسجل أرقاماً قياسية في عدد حوادث المرور.
وقدمت مصلحة المرور نصائح عديدة للمواطنين من أجل توخي الحذر أثناء القيادة في ظل زحمة حركة مرور السيارات وعيرها من المركبات، داعيةً إياهم إلى القيادة بوعي وبطء وهدوء متزن، وعدم السياقة بثقة زائدة بالنفس.
ومن المتوقع أن تشهد طرقات السويد اعتباراً من يوم الخميس المقبل ولغاية يوم الأحد حركة مرور خانقة وطوابير طويلة من السيارات، حيث يقوم معظم السويديين بترك المدن الكبيرة والذهاب لأماكن في Dalarna و Västkusten و Öland من أجل التنزه والاستماع بقضاء العطلة.
وقال ضابط المعلومات في حركة المرور Lennart Hellsing لوكالة الأنباء السويدية TT من الطبيعي أن تكون حركة المرور كثيفة جداً في المناطق القريبة من الأماكن العامة التي تم تخصصيها للاحتفال بالعيد، لكن بشكل عام من الصعب جداً التنبؤ بمدى كثافة السيارات.
وبحسب تقرير أعدته منظمة Motormännen فإن أكثر من 300 شخص أصيبوا بجروح وتوفي حوالي 6 أشخاص نتيجة حوادث المرور على مدى السنوات العشر الماضية خلال عطلة عيد منتصف الصيف، مبينةً أن معظم أسباب الحوادث تعود إلى الكحول، والقيادة تحت تأثير السكر.
[/size][/color]وعلى الرغم من أن سوء الأحوال الجوية يمكن أن يقلل من ضغط وكثافة حركة المرور خلال عطلة عيد منتصف الصيف، إلا أن هذه المناسبة تعتبر واحدة من أكثر العطلات التي تسجل أرقاماً قياسية في عدد حوادث المرور.
وقدمت مصلحة المرور نصائح عديدة للمواطنين من أجل توخي الحذر أثناء القيادة في ظل زحمة حركة مرور السيارات وعيرها من المركبات، داعيةً إياهم إلى القيادة بوعي وبطء وهدوء متزن، وعدم السياقة بثقة زائدة بالنفس.
ومن المتوقع أن تشهد طرقات السويد اعتباراً من يوم الخميس المقبل ولغاية يوم الأحد حركة مرور خانقة وطوابير طويلة من السيارات، حيث يقوم معظم السويديين بترك المدن الكبيرة والذهاب لأماكن في Dalarna و Västkusten و Öland من أجل التنزه والاستماع بقضاء العطلة.
وقال ضابط المعلومات في حركة المرور Lennart Hellsing لوكالة الأنباء السويدية TT من الطبيعي أن تكون حركة المرور كثيفة جداً في المناطق القريبة من الأماكن العامة التي تم تخصصيها للاحتفال بالعيد، لكن بشكل عام من الصعب جداً التنبؤ بمدى كثافة السيارات.
وبحسب تقرير أعدته منظمة Motormännen فإن أكثر من 300 شخص أصيبوا بجروح وتوفي حوالي 6 أشخاص نتيجة حوادث المرور على مدى السنوات العشر الماضية خلال عطلة عيد منتصف الصيف، مبينةً أن معظم أسباب الحوادث تعود إلى الكحول، والقيادة تحت تأثير السكر.
