الكومبس: ذكرت مصلحة الهجرة السويدية أن عدد الطلبات المقدمة للحصول على إقامة عمل من قبل جامعي التوت التايلنديين ازداد مجدداً، بعد انخفاض شهدته العام الماضي.
وبحسب الأرقام فإن 11 شركة تقدمت بطلبات لـ 3943 جامع توت، و 193 موظف خدمات، وأن جميعها حصلت على الموافقة، مع شطب عشرة طلبات لأن المتقدم لم يتمكن من القدوم إلى السويد.
ووفقاً لأرقام مصلحة الهجرة فإن عدد جامعي التوت، من خارج الاتحاد الأوروبي، ازداد بشدة منذ العام 2010. وتقدم في العام 2011 ما يقارب 3000 شخص للحصول على إقامة عمل، منح ما يقارب 2700 منهم تصاريح عمل في السويد. وفي العام 2012 ارتفع العدد إلى أكثر من 5800 طلب، منح 5700 شخص منهم.
ليصل عدد الطلبات إلى 6500 في العام 2013، ومنحت الموافقة إلى 6200 منهم، لكن العام الماضي انخفض عدد الطلبات إلى 3400 مع الموافقة لـ 2900 منهم.
وكانت القوانين المتعلقة بمنح إقامات العمل لجامعي التوت من دول خارج الاتحاد الأوروبي قد تغيرت بشكل تدريجي سابقاً، لكنها بقيت نفسها منذ العام الماضي، وكذلك بالنسبة للاتفاقية الجماعية kollektivavtal.
وأشارت مصلحة الهجرة إلى تقارير نشرت العام الماضي بأن مواطنين من الاتحاد الأوروبي من الذين جمعوا التوت، جرت معاملتهم بشكل سيء، منوهة إلى أن مواطني الاتحاد الأوروبي يشملهم قانون حرية التنقل داخل الاتحاد، وليسوا بحاجة إلى إقامة عمل من أجل العمل في السويد، ما يعني أن مصلحة الهجرة لا يوجد لديها تواصل معهم.
[/size][/color]وبحسب الأرقام فإن 11 شركة تقدمت بطلبات لـ 3943 جامع توت، و 193 موظف خدمات، وأن جميعها حصلت على الموافقة، مع شطب عشرة طلبات لأن المتقدم لم يتمكن من القدوم إلى السويد.
ووفقاً لأرقام مصلحة الهجرة فإن عدد جامعي التوت، من خارج الاتحاد الأوروبي، ازداد بشدة منذ العام 2010. وتقدم في العام 2011 ما يقارب 3000 شخص للحصول على إقامة عمل، منح ما يقارب 2700 منهم تصاريح عمل في السويد. وفي العام 2012 ارتفع العدد إلى أكثر من 5800 طلب، منح 5700 شخص منهم.
ليصل عدد الطلبات إلى 6500 في العام 2013، ومنحت الموافقة إلى 6200 منهم، لكن العام الماضي انخفض عدد الطلبات إلى 3400 مع الموافقة لـ 2900 منهم.
وكانت القوانين المتعلقة بمنح إقامات العمل لجامعي التوت من دول خارج الاتحاد الأوروبي قد تغيرت بشكل تدريجي سابقاً، لكنها بقيت نفسها منذ العام الماضي، وكذلك بالنسبة للاتفاقية الجماعية kollektivavtal.
وأشارت مصلحة الهجرة إلى تقارير نشرت العام الماضي بأن مواطنين من الاتحاد الأوروبي من الذين جمعوا التوت، جرت معاملتهم بشكل سيء، منوهة إلى أن مواطني الاتحاد الأوروبي يشملهم قانون حرية التنقل داخل الاتحاد، وليسوا بحاجة إلى إقامة عمل من أجل العمل في السويد، ما يعني أن مصلحة الهجرة لا يوجد لديها تواصل معهم.
