الكومبس: أوضح ممثل شؤون الأطفال Fredrik Malmberg أن الأشخاص الذين يقومون بتجنيد الأطفال السويديين لصالح الجماعات الإرهابية المتطرفة مثل تنظيم الدولة الإسلامية “داعش”، لا يواجهون نفس العقوبة المفروضة على تجنيد الأطفال الذين تزيد أعمارهم عن 15 عاماً.
جاء ذلك خلال مقال كتبه ممثل شؤون الأطفال Fredrik Malmberg في صفحة نقاش جريدة داغينس نيهيتر.
وبين مالمبيري أن الشخص الذي يجند طفل عمره 14 عاماً للانضمام إلى التنظيمات الإرهابية للمتطرفة أو المشاركة في النزاعات المسلحة، تتم محاكمته وفقاً للقانون السويدي بتهمة جرائم الحرب حيث تصل مدة العقوية إلى نحو 6 سنوات.
أما في حال تجنيد طفل يبلغ عمره 15 عاماً فإن الشخص الذي يقوم بتجنيده لا يواجه نفس العقوبة، وإنما تصل فترة عقوبته لمدة سنتين.
ودعا ممثل شؤون الأطفال إلى تشديد القانون من أجل حماية الأطفال لغاية بلوغ سن 18 عاماً، وتقليل حالات تجنيدهم للانضمام إلى تنظيم داعش.
جاء ذلك خلال مقال كتبه ممثل شؤون الأطفال Fredrik Malmberg في صفحة نقاش جريدة داغينس نيهيتر.
وبين مالمبيري أن الشخص الذي يجند طفل عمره 14 عاماً للانضمام إلى التنظيمات الإرهابية للمتطرفة أو المشاركة في النزاعات المسلحة، تتم محاكمته وفقاً للقانون السويدي بتهمة جرائم الحرب حيث تصل مدة العقوية إلى نحو 6 سنوات.
أما في حال تجنيد طفل يبلغ عمره 15 عاماً فإن الشخص الذي يقوم بتجنيده لا يواجه نفس العقوبة، وإنما تصل فترة عقوبته لمدة سنتين.
ودعا ممثل شؤون الأطفال إلى تشديد القانون من أجل حماية الأطفال لغاية بلوغ سن 18 عاماً، وتقليل حالات تجنيدهم للانضمام إلى تنظيم داعش.