الكومبس: ذكرت مؤسسة حق الأطفال في المجتمع Bris أن عدد الأشخاص الذين انتحروا في السويد خلال عام 2013 بلغ حوالي 1606، مشيرةً إلى أن نسبة الأطفال الذين يفقدون سنوياً آباءهم بسبب الانتحار أو العنف أو الحوادث يتراوح بين 600 و 650 طفل سنوياً.
جاء ذلك خلال مقال كتبه المسؤولتين في مؤسسة حق الأطفال في المجتمع Kattis Ahlström و Sofia Grönkvist في صفحة نقاش صحيفة سفنسكا داغبلاديت.
وبحسب مسؤولي المؤسسة فإن القانون بالرغم من أنه يوفر الرعاية الطبية والصحية من أجل ضمان حصول الأطفال على الدعم اللازم، إلا أنه يفتقر إلى المبادئ التوجيهية الوطنية.
وبين المقال أن الكثير من الأطفال لا يحصلون على أي دعم على الإطلاق نتيجة افتقار القانون إلى المبادئ التوجيهية.
وأكدت المؤسسة على ضرورة تطوير المبادئ التوجيهية والإجراءات الوطنية المتعلقة بكيفية تعامل المجتمع ودعم الأشخاص الذين فقدوا أقاربهم بسبب حوادث الانتحار.
ودعت إلى تقديم كافة أنواع الدعم للأطفال الذين فقدوا أحد أفراد عائلتهم، بالإضافة إلى أهمية تدريب الموظفين العاملين في القطاع الصحي لتقييم الاحتياجات اللازم تقديمها لهؤلاء الأشخاص، والعمل على توفيرها لهم.
جاء ذلك خلال مقال كتبه المسؤولتين في مؤسسة حق الأطفال في المجتمع Kattis Ahlström و Sofia Grönkvist في صفحة نقاش صحيفة سفنسكا داغبلاديت.
وبحسب مسؤولي المؤسسة فإن القانون بالرغم من أنه يوفر الرعاية الطبية والصحية من أجل ضمان حصول الأطفال على الدعم اللازم، إلا أنه يفتقر إلى المبادئ التوجيهية الوطنية.
وبين المقال أن الكثير من الأطفال لا يحصلون على أي دعم على الإطلاق نتيجة افتقار القانون إلى المبادئ التوجيهية.
وأكدت المؤسسة على ضرورة تطوير المبادئ التوجيهية والإجراءات الوطنية المتعلقة بكيفية تعامل المجتمع ودعم الأشخاص الذين فقدوا أقاربهم بسبب حوادث الانتحار.
ودعت إلى تقديم كافة أنواع الدعم للأطفال الذين فقدوا أحد أفراد عائلتهم، بالإضافة إلى أهمية تدريب الموظفين العاملين في القطاع الصحي لتقييم الاحتياجات اللازم تقديمها لهؤلاء الأشخاص، والعمل على توفيرها لهم.
