الكومبس: تعاني بلديات محافظة يونشوبينغ السويدية من نقص حاد في مساكن اللاجئين الحاصلين على الإقامة، كما تواجه صعوبات في إيجاد مالكي عقارات لتأجير شققهم الفارغة، بالرغم من إعلان البلديات التزامها بمساعدة القادمين الجدد وتوقيعها اتفاقيات مع إدارة المحافظة ومصلحة الهجرة.
وقالت مطورة الاندماج في محافظة يونشوبينغ آمرا ساليهوفيتش للتلفزيون السويدي SVT، إن التطورات الأخيرة شكلت صعوبات على جميع البلديات، مشيرة إلى وجود العديد من العوامل التي تساهم بصعوبات الحصول على سكن، وخاصة البيوت التي تكون بمساحة مناسبة.
وتعتبر Tranås إحدى أكثر بلديات محافظة يونشوبيغ التي تواجه صعوبة بمساعدة القادمين الجدد في الحصول على سكن، ومنذ مطلع العام الجاري عَيّنت البلدية مُنسقاً للسكن، أطلق حواراً مع مالكي العقارات المحليين، لحثّهم على تأجير شققهم للقادمين الجدد.
وقال منسق السكن في البلدية أندرش كارلسون: إن مالكي العقارات ينظرون إلى القادمين الجدد على أنهم غير معروفين ولم يلتقوهم من قبل، وليس لديهم دخلاً ثابتاً، ولا يلبون الشروط المطلوبة، مؤكداً في الوقت ذاته إلى أن الحوار أدى إلى إجبار البلديات على توقيع اتفاق مع جمعية مالكي العقارات المحلية، تضمن فيها البلديات دفع إيجارات الشقق.
وأعرب كارلسون عن أمله بأن تحل الاتفاقية وضع السكن الطارئ على اللاجئين، قائلاً: إن الشقق التي توفرت لا تغطي العدد المطلوب، لكننا نأمل حل المشكلة خلال الخريف المقبل.
وقالت مطورة الاندماج في محافظة يونشوبينغ آمرا ساليهوفيتش للتلفزيون السويدي SVT، إن التطورات الأخيرة شكلت صعوبات على جميع البلديات، مشيرة إلى وجود العديد من العوامل التي تساهم بصعوبات الحصول على سكن، وخاصة البيوت التي تكون بمساحة مناسبة.
وتعتبر Tranås إحدى أكثر بلديات محافظة يونشوبيغ التي تواجه صعوبة بمساعدة القادمين الجدد في الحصول على سكن، ومنذ مطلع العام الجاري عَيّنت البلدية مُنسقاً للسكن، أطلق حواراً مع مالكي العقارات المحليين، لحثّهم على تأجير شققهم للقادمين الجدد.
وقال منسق السكن في البلدية أندرش كارلسون: إن مالكي العقارات ينظرون إلى القادمين الجدد على أنهم غير معروفين ولم يلتقوهم من قبل، وليس لديهم دخلاً ثابتاً، ولا يلبون الشروط المطلوبة، مؤكداً في الوقت ذاته إلى أن الحوار أدى إلى إجبار البلديات على توقيع اتفاق مع جمعية مالكي العقارات المحلية، تضمن فيها البلديات دفع إيجارات الشقق.
وأعرب كارلسون عن أمله بأن تحل الاتفاقية وضع السكن الطارئ على اللاجئين، قائلاً: إن الشقق التي توفرت لا تغطي العدد المطلوب، لكننا نأمل حل المشكلة خلال الخريف المقبل.