تجري وزارة السياحة (مديرية سياحة حمص) التحضيرات لإقامة مهرجان الوادي الدولي في منطقة وادي النصارة بحمص في الفترة من 2 لغاية 6 آب 2015 القادم. بفعاليات تقام على مدى خمسة أيام متنوعة ما بين السياحية والفنية والنشاطات والألعاب وألعاب ومسابقات ومعرض للرسم والأشغال للأطفال وفعاليات رياضية وأمسيات شعرية وعزف موسيقي وأغاني جبلية وحفلات فنية مسرحية وانتخاب ملكات جمال الوادي وعرض تراث الضيعة وغيرها.
المهرجان يقام سنويا في وادي النصارة وهو من المناطق السياحية الجميلة في سورية وتكمن أهمية المهرجان من كونه أصبح يكتسب طابعاً دولياً ويستقطب عدداً كبيراً من السياح عبر فعالياته المتنوعة التي تقام في معظم قرى منطقة الوادي.
إن وزارة السياحة ومن خلال هذه المهرجانات وما تتضمنه من فعاليات ثقافية واجتماعية وفنية ورياضية ترسل رسالة إلى العالم أجمع أن سورية ومهما أصابها من محن، قادرة على أن ترسخ ثقافة الحياة والفرح بدل الموت والحزن ، وتهدف كذلك من خلال هذا المهرجان إلى تنشيط الحركة السياحية والفنية في المحافظة.
يشار إلى أن منطقة وادي النصارة تعد من أهم مناطق الاصطياف والاستجمام في المحافظة، وأدى التنوع المناخي والبيئي فيها إلى تحول المنطقة كلها لأهم مناطق الاصطياف والاستجمام في حمص، إضافة إلى غناها بالينابيع و ارتفاعها عن سطح البحر800 متر، فضلاً عن انتشار الأماكن الأثرية و التاريخية فيها مثل قلعة الحصن و دير مارجرجس، كما انها تعد مقصداً رئيسياً لسياحة الاصطياف والاستجمام في المحافظة لامتلاكها مقومات سياحية عديدة.
المهرجان يقام سنويا في وادي النصارة وهو من المناطق السياحية الجميلة في سورية وتكمن أهمية المهرجان من كونه أصبح يكتسب طابعاً دولياً ويستقطب عدداً كبيراً من السياح عبر فعالياته المتنوعة التي تقام في معظم قرى منطقة الوادي.
إن وزارة السياحة ومن خلال هذه المهرجانات وما تتضمنه من فعاليات ثقافية واجتماعية وفنية ورياضية ترسل رسالة إلى العالم أجمع أن سورية ومهما أصابها من محن، قادرة على أن ترسخ ثقافة الحياة والفرح بدل الموت والحزن ، وتهدف كذلك من خلال هذا المهرجان إلى تنشيط الحركة السياحية والفنية في المحافظة.
يشار إلى أن منطقة وادي النصارة تعد من أهم مناطق الاصطياف والاستجمام في المحافظة، وأدى التنوع المناخي والبيئي فيها إلى تحول المنطقة كلها لأهم مناطق الاصطياف والاستجمام في حمص، إضافة إلى غناها بالينابيع و ارتفاعها عن سطح البحر800 متر، فضلاً عن انتشار الأماكن الأثرية و التاريخية فيها مثل قلعة الحصن و دير مارجرجس، كما انها تعد مقصداً رئيسياً لسياحة الاصطياف والاستجمام في المحافظة لامتلاكها مقومات سياحية عديدة.