الكومبس: قال مكتب العمل في السويد، إن مستقبل سوق بعض قطاعات العمل، كالهندسة والمطبخ والتعليم والتمريض يبدو مشرقاً في المستقبل، الا أن الشباب لا يختارون دائماً الدراسات التي تمنحهم أفضل فرصة للعمل.

ونقلت وسائل الإعلام والصحف السويدية عن المحلل في المكتب هوكان غوستافسون قوله خلال مؤتمر صحفي عقده اليوم، إن نقص الأيدي العاملة الذي تشهده البلاد الآن لم يحدث منذ العام 2007.
وأضاف، قائلاً: نعم، أنه لأمر صحيح أن نقص الأيدي العالمة في السويد يتزايد في سوق العمل. وهناك سببان لذلك، الأول تزايد الحاجة الى العمالة في بعض قطاعات سوق العمل والنمو الذي تشهده السويد وإقتصادها مما يزيد الطلب على الأيدي العاملة.
وفي الوقت الحالي، هناك نقص كبير في قطاع التعليم والصحة، بحسب غوستافسون، الذي أكد أن تسعة من أصل 20 وظيفة مطلوبة هي التمريض.
وأوضح غوستافسون، أن الفرق بين أن يحصل المرء على عمل في المستقبل وبين أن يكون عاطلاً، يكمن في إختيار الدراسة الثانوية الصحيحة التي تضمن فرص الحصول على وظيفة، الا أن إهتمامات الشباب وحاجة سوق العمل لا تسير دائماً جنباً الى جنب.
أربع تخصصات جيدة
وبحسب المحلل، فأن هناك أربع تخصصات دراسية يمكنها أن توفر فرص عمل أفضل بعد الدراسة الثانوية، وهي برامج الصحة والرعاية الإجتماعية، البناء، المركبات والنقل وبرامج الهندسة الصناعية.
وقال: هذه أربع تخصصات جيدة جداً والتي تقود في غالب الأحيان للحصول على وظيفة بعد إكمال التعليم الثانوي.
وأوضح، أن السويد خلال الفترة المقبلة ستكون بحاجة ماسة الى الإيدي العاملة وأنه خلال الـ 5-10 سنوات المقبلة، ستكون هناك فرص جيدة للعمل.

ونقلت وسائل الإعلام والصحف السويدية عن المحلل في المكتب هوكان غوستافسون قوله خلال مؤتمر صحفي عقده اليوم، إن نقص الأيدي العاملة الذي تشهده البلاد الآن لم يحدث منذ العام 2007.
وأضاف، قائلاً: نعم، أنه لأمر صحيح أن نقص الأيدي العالمة في السويد يتزايد في سوق العمل. وهناك سببان لذلك، الأول تزايد الحاجة الى العمالة في بعض قطاعات سوق العمل والنمو الذي تشهده السويد وإقتصادها مما يزيد الطلب على الأيدي العاملة.
وفي الوقت الحالي، هناك نقص كبير في قطاع التعليم والصحة، بحسب غوستافسون، الذي أكد أن تسعة من أصل 20 وظيفة مطلوبة هي التمريض.
وأوضح غوستافسون، أن الفرق بين أن يحصل المرء على عمل في المستقبل وبين أن يكون عاطلاً، يكمن في إختيار الدراسة الثانوية الصحيحة التي تضمن فرص الحصول على وظيفة، الا أن إهتمامات الشباب وحاجة سوق العمل لا تسير دائماً جنباً الى جنب.
أربع تخصصات جيدة
وبحسب المحلل، فأن هناك أربع تخصصات دراسية يمكنها أن توفر فرص عمل أفضل بعد الدراسة الثانوية، وهي برامج الصحة والرعاية الإجتماعية، البناء، المركبات والنقل وبرامج الهندسة الصناعية.
وقال: هذه أربع تخصصات جيدة جداً والتي تقود في غالب الأحيان للحصول على وظيفة بعد إكمال التعليم الثانوي.
وأوضح، أن السويد خلال الفترة المقبلة ستكون بحاجة ماسة الى الإيدي العاملة وأنه خلال الـ 5-10 سنوات المقبلة، ستكون هناك فرص جيدة للعمل.