الكومبس: قال جهاز الأمن السويدي، المعروف بإسم سيبو إن نحو 60 شخصاً من طالبي اللجوء، رفضت السُويد منحهم الإقامة بين الأعوام من 2013-2015، نظراً لما قد يشكلونه من تهديد على الأمن القومي للبلاد، بسبب الإشتباه بإرتكابهم أعمال إجرامية قبل قدومهم.

وأوضح نائب رئيس الجهاز Johan Sjöö في حديثه للتلفزيون السويدي، أن بعض أولئك الأشخاص مشتبه بإرتكابهم جرائم حرب في بلادهم، ولهم صلات مع الشبكات الإرهابية، وآخرون أرسلوا من قبل أجهزة مخابرات أجنبية.
لكن المسؤول الأمني أكد أن المخابرات السويدية لا تعتقد بوجود إرهابيين قدموا الى السويد ضمن موجة اللاجئين لإرتكاب جرائم إرهابية في البلاد.
وقال Sjöö: ولكن إذا كانت لدينا شكوك في وجود مقاصد جنائية فعلية، فأننا سنبدأ تحقيقاً جنائياً في ذلك.
ووفقاً للأمن، فأن أية إجراءات قانونية لم تتخذ ضد طالبي اللجوء الستين الذين يشكلون خطراً أمنياً على البلاد. حيث جرى ترحيل قسم منهم، والعديد منهم حصلوا على تصاريح بالإقامة المؤقتة، وذلك إعتماداً على تقييمات مصلحة الهجرة كونهم عرضة لخطر تعرضهم الى القتل في حال جرى ترحيلهم الى بلدانهم.

وأوضح نائب رئيس الجهاز Johan Sjöö في حديثه للتلفزيون السويدي، أن بعض أولئك الأشخاص مشتبه بإرتكابهم جرائم حرب في بلادهم، ولهم صلات مع الشبكات الإرهابية، وآخرون أرسلوا من قبل أجهزة مخابرات أجنبية.
لكن المسؤول الأمني أكد أن المخابرات السويدية لا تعتقد بوجود إرهابيين قدموا الى السويد ضمن موجة اللاجئين لإرتكاب جرائم إرهابية في البلاد.
وقال Sjöö: ولكن إذا كانت لدينا شكوك في وجود مقاصد جنائية فعلية، فأننا سنبدأ تحقيقاً جنائياً في ذلك.
ووفقاً للأمن، فأن أية إجراءات قانونية لم تتخذ ضد طالبي اللجوء الستين الذين يشكلون خطراً أمنياً على البلاد. حيث جرى ترحيل قسم منهم، والعديد منهم حصلوا على تصاريح بالإقامة المؤقتة، وذلك إعتماداً على تقييمات مصلحة الهجرة كونهم عرضة لخطر تعرضهم الى القتل في حال جرى ترحيلهم الى بلدانهم.