الكومبس: توقعت تنبؤات لمصلحة الأرصاد الجوية الدانماركية،أن تواجه السويد هذا العام،أقسى شتاء يمكن تسجيله منذ سنوات عدة من حيث، انخفاض كبير في درجات الحرارة وهطولات مطرية وثلجية كبيرة.

ووفقاً للمصلحة، فقد تسجل الأشهر الأولى من فصل الشتاء القادم وخصوصاً ديسمبر كانون الأول ويناير كانون الثاني موجات برد وثلوج تضرب الدول الإسكندنافية بعد هدوء نسبي من المحتمل أن يسجله الطقس خلال شهر نوفمبر القادم.
ويكمن تفسير هذه الحالة المناخية المتوقعة،جراء إقتراب تيارات باردة ضعيفة القوة نسبياً جنباً إلى جنب مع ضغط جوي مرتفع سيتمركز شمال الدنمارك ويتوسع لمناطق شمال أوروبا وسيبيريا وهو ماسيتسبب بموجة هوائية شديدة البرودة.
وإذا صحت هذه التوقعات فإن ذلك يعني، أن السويد ستواجه أقسى فصل شتاء منذ أعوام، بعد أن سجلت السنوات الماضية درجات حرارة معتدلة نسبياً.
وبالتالي فإن على من يخطط لعطلات التزلج على الجليد في ستوكهولم ويوتبوري أن يؤجلوا مخططاتهم هذه نظراً للطقس الرديء المتوقع خلال الفترة القادمة.
ولكن كثيراً مانبهت وكالة الأرصاد الجوية السويدية،إلى أن التنبؤات الجوية عرضة دائماً للتغيير.
هذا ليس بغريب علينا!!!
[/dropshadow]
ووفقاً للمصلحة، فقد تسجل الأشهر الأولى من فصل الشتاء القادم وخصوصاً ديسمبر كانون الأول ويناير كانون الثاني موجات برد وثلوج تضرب الدول الإسكندنافية بعد هدوء نسبي من المحتمل أن يسجله الطقس خلال شهر نوفمبر القادم.
ويكمن تفسير هذه الحالة المناخية المتوقعة،جراء إقتراب تيارات باردة ضعيفة القوة نسبياً جنباً إلى جنب مع ضغط جوي مرتفع سيتمركز شمال الدنمارك ويتوسع لمناطق شمال أوروبا وسيبيريا وهو ماسيتسبب بموجة هوائية شديدة البرودة.
وإذا صحت هذه التوقعات فإن ذلك يعني، أن السويد ستواجه أقسى فصل شتاء منذ أعوام، بعد أن سجلت السنوات الماضية درجات حرارة معتدلة نسبياً.
وبالتالي فإن على من يخطط لعطلات التزلج على الجليد في ستوكهولم ويوتبوري أن يؤجلوا مخططاتهم هذه نظراً للطقس الرديء المتوقع خلال الفترة القادمة.
ولكن كثيراً مانبهت وكالة الأرصاد الجوية السويدية،إلى أن التنبؤات الجوية عرضة دائماً للتغيير.
هذا ليس بغريب علينا!!!