الكومبس: تشير توقعات خبراء الأرصاد الجوي في السويد الى أن أجواء من البرد والثلوج الكثيفة متوقعة في جميع أنحاء البلاد خلال هذا الأسبوع، ما يعني أنه يجب على سائقي السيارات، أبدال الإطارات الصيفية بأخرى شتوية، تتناسب مع حالة الطريق وتمنع من خطر الحوادث المرورية بسبب الإنزلاقات الجليدية.

ووفقاً لقوانين المرور السويدية، فأنه يمكن استخدام الإطارات الشتوية للفترة من الأول من شهر تشرين الأول/ أكتوبر وحتى الـ 15 من شهر نيسان/ أبريل، كما يسمح بإستخدام الإطارات الشتوية في وقت آخر من السنة ووفقاً للطقس وحالة الطريق.
ويتضمن نص القانون، التالي: يجري العمل بقانون الطرق الشتوية عندما يكون هناك ثلج، جليد، ثلج مخلوط بالوحل أو في حالة وجود صقيع على أجزاء من الطريق.
يكون العمل بالإطارات الشتوية واجباً خلال الفترة من الأول من شهر كانون الأول/ ديسمبر وحتى 31 من آذار/ مارس، إذا كانت حالة الطريق تتطلب ذلك. وينطبق ذلك على السيارات الخاصة والمركبات الثقيلة، فضلاً عن المركبات المسجلة في دول أجنبية. ويمكن لتلك الإطارات أن تكون مدببة (مزودة بمسامير) أو بدونها.
والسبب في حظر قيادة المركبات في فصل الشتاء بإطارات صيفية، هو أن الإطارات الشتوية تكون أكثر سيطرة في سيرها على الطرق عندما تنخفض درجات الحرارة الى الصفر المئوي. حيث تتألف الإطارات الصيفية من خليط مطاطي، ما يجعلها قاسية جداً عند القيادة في ظروف جوية باردة، وهذا ما يضعف من خاصيتها في ثبات وإستقرار المركبة على الطريق عند القيادة.
إذا كان للسيارة إطارات مدببة، عندها يجب أن يكون للمقطورة المرتبطة بالسيارة، إطارات مدببة أيضاً. وينطبق ذلك أيضاً على السيارات المعفاة من شرط الإطارات الشتوية.
وأذا لم تكن الإطارات المستخدمة في السيارة مدببة، فيمكن إستخدام إطارات مدببة أو غير مدببة للمقطورة.
ولا يجوز إستخدام الإطارات المدببة وغير المدببة معاً في السيارة الواحدة.
يجب أن لا يقل عمق الأخاديد الموجودة على الإطارات الشتوية عن ثلاثة مليمترات.
يعاقب الشخص الذي يقود سيارته بإطار مهترىء بغرامة مالية قدرها 1200 كرون. الإطارات التي عليها أخاديد أفقية عميقة أو تلك التي يتم تصنيفها على أنها الأفضل في سيطرتها أثناء القيادة على الطريق، يجب تنظيمها بشكل جيد، وذلك للحد من خطر الإنزلاق عند الكبح وفي المنعطفات. وهذا ينطبق على الإطارات الأمامية والخلفية للسيارات ذات الدفع الرباعي.
حفظاًً للسلامة العامة والخاصة
[/dropshadow]
ووفقاً لقوانين المرور السويدية، فأنه يمكن استخدام الإطارات الشتوية للفترة من الأول من شهر تشرين الأول/ أكتوبر وحتى الـ 15 من شهر نيسان/ أبريل، كما يسمح بإستخدام الإطارات الشتوية في وقت آخر من السنة ووفقاً للطقس وحالة الطريق.
ويتضمن نص القانون، التالي: يجري العمل بقانون الطرق الشتوية عندما يكون هناك ثلج، جليد، ثلج مخلوط بالوحل أو في حالة وجود صقيع على أجزاء من الطريق.
يكون العمل بالإطارات الشتوية واجباً خلال الفترة من الأول من شهر كانون الأول/ ديسمبر وحتى 31 من آذار/ مارس، إذا كانت حالة الطريق تتطلب ذلك. وينطبق ذلك على السيارات الخاصة والمركبات الثقيلة، فضلاً عن المركبات المسجلة في دول أجنبية. ويمكن لتلك الإطارات أن تكون مدببة (مزودة بمسامير) أو بدونها.
والسبب في حظر قيادة المركبات في فصل الشتاء بإطارات صيفية، هو أن الإطارات الشتوية تكون أكثر سيطرة في سيرها على الطرق عندما تنخفض درجات الحرارة الى الصفر المئوي. حيث تتألف الإطارات الصيفية من خليط مطاطي، ما يجعلها قاسية جداً عند القيادة في ظروف جوية باردة، وهذا ما يضعف من خاصيتها في ثبات وإستقرار المركبة على الطريق عند القيادة.
إذا كان للسيارة إطارات مدببة، عندها يجب أن يكون للمقطورة المرتبطة بالسيارة، إطارات مدببة أيضاً. وينطبق ذلك أيضاً على السيارات المعفاة من شرط الإطارات الشتوية.
وأذا لم تكن الإطارات المستخدمة في السيارة مدببة، فيمكن إستخدام إطارات مدببة أو غير مدببة للمقطورة.
ولا يجوز إستخدام الإطارات المدببة وغير المدببة معاً في السيارة الواحدة.
يجب أن لا يقل عمق الأخاديد الموجودة على الإطارات الشتوية عن ثلاثة مليمترات.
يعاقب الشخص الذي يقود سيارته بإطار مهترىء بغرامة مالية قدرها 1200 كرون. الإطارات التي عليها أخاديد أفقية عميقة أو تلك التي يتم تصنيفها على أنها الأفضل في سيطرتها أثناء القيادة على الطريق، يجب تنظيمها بشكل جيد، وذلك للحد من خطر الإنزلاق عند الكبح وفي المنعطفات. وهذا ينطبق على الإطارات الأمامية والخلفية للسيارات ذات الدفع الرباعي.
حفظاًً للسلامة العامة والخاصة