معاني شجرة عيد الميلاد وإلى ماذا ترمز، وارجوا أن تنال أعجابكم.
أ ـ شجرة الميلاد:

وترمز
الميلاد الى الحياة لأنها أحد الاشجار الدائمة الخضره اي ترمز الى الخلود
.. وتمّ اعتبار أوراقها ذات الشوك رمزاً لإكليل المسيح ، وثمرها الأحمر
رمزاً لدمه المـُـراق من أجلنا .. و اعتبرت الشجرة تذكيراً بــ "شجرة
الحياة" الوارد ذكرها في سفر التكوين ، ورمزاً للحياة والنور (ومن هنا
عادة وضع الإنارة عليها) .. و الاوراق الابريه لشكل شجرة عيد الميلاد تتجه
نحو الاعلى وترمز الى الصلوات المتجهة نحو السماء
ب ـ النجمة:

هي الرمز
السماوي للوعد .. الرب ارسل مخلصه للعالم و نجمة بيت لحم كانت علامة الوعد
لانها قادت المجوس الى مكان ولادة المسيح .. يقال انه يوجد في السماء نجمة
لكل شخص في العالم تمثل الامل للانسانية.
ت ـ الجرس:

استعمل
الجرس للعثور على الخروف الضال. سيدق الجرس لكل شخص ايضاً ليجد طريقه
للآب و يعني ذلك الهدايه و الرجوع بالاضافه الى ذلك تؤشر الى اننا جميعا
اعزاء في عيون الرب.
ث ـ الشموع:

على شجرة الميلاد كانت تمثل تقدير الانسان للنجمه، اما الان فتستخدم
الاشرطه الضوئيه لذكرى ميلاد المسيح، في الكثير من البيوت تضاء الشموع
وهي تمثل نور الرب. و ترمز أيضاً المصابيح أو الشموع التي توضع على
الشجرة السماويه فكل منها يرمز إلى روح.
ج ـ الألوان:

اللون الأحمر
هو اللون الاول لعيد الميلاد واستخدم من قبل المؤمنين الاوائل لتذكيرهم
بالدم الذي سفك من قبل المسيح، واعطى حياته و سفك دمه من اجل ان
نحصل على الحياة الابديه ... يرمز إلى الدفء الّذي يتجلّى في اللقاءات
العائليّة، وإلى القوة في مواجهة الصعاب لكون العديد من الأشجار أو
النباتات الشتوية تعطي أزهاراً أو ثماراُ من هذا اللون.
اللون الأخضر
هو الثاني لعيد الميلاد وهو لون شجرة الميلاد و اللون الاخضر للاشجار
دائمة الخضرة يبقى كما هو طول ايام السنة ، الاخضر هو الشباب و الامل و
اكثر الالوان غزارة في الطبيعة .. و يرمز أيضاً للحياة والخلود رغم
الصعاب؛ وهو أيضاً رمزٌ للأمل لأنه يحمل بذاته الوعد بقدوم الربيع.
اللون الأبيض:
لون الثلج وهو رمزٌ للنقاوة والطهارة التي يجسّدها طفل المغارة وكلّ الأطفال.
اللون الذهبي
يرمزُ بشكل خاص إلى "نجمة الشمال" التي هدت المجوس إلى المسيح، ويجسّد الضوء والرجاء والتفاؤل.
ح ـ الربطة:

توضع على
الهدايا لتذكرنا بروح الاخوه فمثلما تــُربط الربطه هكذا يجب ان يكون
الجميع مترابطين مع بعضهم البعض .. هدية الحب والسلام للأبد هي رسالة هذا
الرمز.
خ ـ الطوق او الأكليل:
ويرمز إلى الطبيعه الخالده للحب لا تنتهي و لا تتوقف ، تذكرنا بحب الرب اللامحدود
لنا كما انها تذكرنا بالسبب الحقيقي و الصادق لميلاد المسيح.
د ـ العكاز:

ترمز الى
اسطبل الحيوانات التي ولد فيه يسوع المسيح و يحتوي على يوسف و مريم
العذراء و مجموعة ملائكه صغار وبعض الحيوانات منهم الخراف و الابقار
والحمير .. تذكرنا و تعلمنا هذه المغاره بالتواضع والفقر الذي ارتضى به
يسوع و ولد في مذود.
ذ ـ الهدايا والبطاقات:

ترمز في الأساس الى السيد المسيح {هدية الله للإنسان} و ترمز ايضاً للهدايا التي قدّمها المجوس ليسوع.
أما بطاقات المعايدة إلى الأصدقاء فتعود إلى سنة 1843 حين طلب السير هنري كول
الإنكليزي من ج.ك. هورسلي تصميم بطاقات ميلاديّة ليرسلها إلى أصدقائه.
ر ـ الملائكة:

يرمزون الى ان الله حاضر معنا دائماً بروحه القدوس عن طريق رسله مهما كانت الظروف قاسيه.
وانتشرت على إثر ذلك هذه العادة وأضحت تقليداً ثابتاً.
ز ـ المغارة:

ترمز إلى اسطبل الحيوانات التي ولد فيه يسوع المسيح و يحتوي على يوسف و مريم
العذراء و مجموعة ملائكه صغار وبعض الحيوانات منهم الخراف و الابقار
والحمير تذكرنا و تعلمنا هذه المغاره بالتواضع والفقر الذي ارتضى به
يسوع و ولد في مذود.
وكل عام والجميع بالف خير
17/12/2011
أ ـ شجرة الميلاد:

وترمز
الميلاد الى الحياة لأنها أحد الاشجار الدائمة الخضره اي ترمز الى الخلود
.. وتمّ اعتبار أوراقها ذات الشوك رمزاً لإكليل المسيح ، وثمرها الأحمر
رمزاً لدمه المـُـراق من أجلنا .. و اعتبرت الشجرة تذكيراً بــ "شجرة
الحياة" الوارد ذكرها في سفر التكوين ، ورمزاً للحياة والنور (ومن هنا
عادة وضع الإنارة عليها) .. و الاوراق الابريه لشكل شجرة عيد الميلاد تتجه
نحو الاعلى وترمز الى الصلوات المتجهة نحو السماء
ب ـ النجمة:

هي الرمز
السماوي للوعد .. الرب ارسل مخلصه للعالم و نجمة بيت لحم كانت علامة الوعد
لانها قادت المجوس الى مكان ولادة المسيح .. يقال انه يوجد في السماء نجمة
لكل شخص في العالم تمثل الامل للانسانية.
ت ـ الجرس:

استعمل
الجرس للعثور على الخروف الضال. سيدق الجرس لكل شخص ايضاً ليجد طريقه
للآب و يعني ذلك الهدايه و الرجوع بالاضافه الى ذلك تؤشر الى اننا جميعا
اعزاء في عيون الرب.
ث ـ الشموع:

على شجرة الميلاد كانت تمثل تقدير الانسان للنجمه، اما الان فتستخدم
الاشرطه الضوئيه لذكرى ميلاد المسيح، في الكثير من البيوت تضاء الشموع
وهي تمثل نور الرب. و ترمز أيضاً المصابيح أو الشموع التي توضع على
الشجرة السماويه فكل منها يرمز إلى روح.
ج ـ الألوان:

اللون الأحمر
هو اللون الاول لعيد الميلاد واستخدم من قبل المؤمنين الاوائل لتذكيرهم
بالدم الذي سفك من قبل المسيح، واعطى حياته و سفك دمه من اجل ان
نحصل على الحياة الابديه ... يرمز إلى الدفء الّذي يتجلّى في اللقاءات
العائليّة، وإلى القوة في مواجهة الصعاب لكون العديد من الأشجار أو
النباتات الشتوية تعطي أزهاراً أو ثماراُ من هذا اللون.
اللون الأخضر
هو الثاني لعيد الميلاد وهو لون شجرة الميلاد و اللون الاخضر للاشجار
دائمة الخضرة يبقى كما هو طول ايام السنة ، الاخضر هو الشباب و الامل و
اكثر الالوان غزارة في الطبيعة .. و يرمز أيضاً للحياة والخلود رغم
الصعاب؛ وهو أيضاً رمزٌ للأمل لأنه يحمل بذاته الوعد بقدوم الربيع.
اللون الأبيض:
لون الثلج وهو رمزٌ للنقاوة والطهارة التي يجسّدها طفل المغارة وكلّ الأطفال.
اللون الذهبي
يرمزُ بشكل خاص إلى "نجمة الشمال" التي هدت المجوس إلى المسيح، ويجسّد الضوء والرجاء والتفاؤل.
ح ـ الربطة:

توضع على
الهدايا لتذكرنا بروح الاخوه فمثلما تــُربط الربطه هكذا يجب ان يكون
الجميع مترابطين مع بعضهم البعض .. هدية الحب والسلام للأبد هي رسالة هذا
الرمز.
خ ـ الطوق او الأكليل:

ويرمز إلى الطبيعه الخالده للحب لا تنتهي و لا تتوقف ، تذكرنا بحب الرب اللامحدود
لنا كما انها تذكرنا بالسبب الحقيقي و الصادق لميلاد المسيح.
د ـ العكاز:

ترمز الى
اسطبل الحيوانات التي ولد فيه يسوع المسيح و يحتوي على يوسف و مريم
العذراء و مجموعة ملائكه صغار وبعض الحيوانات منهم الخراف و الابقار
والحمير .. تذكرنا و تعلمنا هذه المغاره بالتواضع والفقر الذي ارتضى به
يسوع و ولد في مذود.
ذ ـ الهدايا والبطاقات:

ترمز في الأساس الى السيد المسيح {هدية الله للإنسان} و ترمز ايضاً للهدايا التي قدّمها المجوس ليسوع.

أما بطاقات المعايدة إلى الأصدقاء فتعود إلى سنة 1843 حين طلب السير هنري كول
الإنكليزي من ج.ك. هورسلي تصميم بطاقات ميلاديّة ليرسلها إلى أصدقائه.
ر ـ الملائكة:

يرمزون الى ان الله حاضر معنا دائماً بروحه القدوس عن طريق رسله مهما كانت الظروف قاسيه.
وانتشرت على إثر ذلك هذه العادة وأضحت تقليداً ثابتاً.
ز ـ المغارة:

ترمز إلى اسطبل الحيوانات التي ولد فيه يسوع المسيح و يحتوي على يوسف و مريم
العذراء و مجموعة ملائكه صغار وبعض الحيوانات منهم الخراف و الابقار
والحمير تذكرنا و تعلمنا هذه المغاره بالتواضع والفقر الذي ارتضى به
يسوع و ولد في مذود.
وكل عام والجميع بالف خير
17/12/2011