حذرت شرطة مدينة يوتبوري، من عمليات احتيال تقوم بها امرأة تتكلم البولندية في تلك المدينة، جاء ذلك، بعد تلقي عدة تقارير، عن وجود امرأة تتظاهر بأنها شرطيّة، تتصل بمواطني يوتبوري من الناطقين باللغة البولندية وتطلب منهم تسليم ممتلكاتهم ومجوهراتهم الثمينة نظراً لوجود عمليات مداهمة وسرقة في مناطقهم السكنية.
وسجلت الشرطة، أمس الثلاثاء لوحده، 6 بلاغات من هذا النوع، فيما توقعت آنا غورنسون، المتحدثة باسم الشرطة، بأن عدد حالات الاحتيال تلك قد يكون أكبر من ذلك، لكن لم يتم الإبلاغ عنها جميعها.
وحسب ما جاء في تلك البلاغات، فإن امرأة تتحدث باللغة بالبولندية، تتواصل هاتفياً مع أشخاص من سكان يوتبوري، ممن هم ناطقين بتلك اللغة وتوحي لهم، بأن هناك عمليات سرقة محتملة وتطلب منهم تسليم المقتنيات الثمينة التي لديهم إلى الشرطة، وتخبرهم بأنها ستأتي لاستلام تلك الأغراض ونقلها إلى مركز الشرطة لحمايتها.
وحسب الشرطة، فإن عدداً من الأشخاص صدقوا تلك الحيلة ووقعوا ضحية لها.
ودعت السلطات المحلية هناك، السكان خاصة من أصول بولندية إلى الحذر من مثل تلك المكالمات وضرورة في حال حدوثها التواصل مباشرة مع الشرطة على الرقم 114 14.
وسجلت الشرطة، أمس الثلاثاء لوحده، 6 بلاغات من هذا النوع، فيما توقعت آنا غورنسون، المتحدثة باسم الشرطة، بأن عدد حالات الاحتيال تلك قد يكون أكبر من ذلك، لكن لم يتم الإبلاغ عنها جميعها.
وحسب ما جاء في تلك البلاغات، فإن امرأة تتحدث باللغة بالبولندية، تتواصل هاتفياً مع أشخاص من سكان يوتبوري، ممن هم ناطقين بتلك اللغة وتوحي لهم، بأن هناك عمليات سرقة محتملة وتطلب منهم تسليم المقتنيات الثمينة التي لديهم إلى الشرطة، وتخبرهم بأنها ستأتي لاستلام تلك الأغراض ونقلها إلى مركز الشرطة لحمايتها.
وحسب الشرطة، فإن عدداً من الأشخاص صدقوا تلك الحيلة ووقعوا ضحية لها.
ودعت السلطات المحلية هناك، السكان خاصة من أصول بولندية إلى الحذر من مثل تلك المكالمات وضرورة في حال حدوثها التواصل مباشرة مع الشرطة على الرقم 114 14.
