أعلنت الحكومة اليوم أنها أعطت تعليماتها بإجراء اختبار لكل من يأتي إلى الرعاية الطبية مع أعراض كورونا. وكان الاختبار يقتصر على الذين يحتاجون إلى الرقود في المستشفى للعلاج من الأعراض.
وكانت الحكومة وجهت هيئة الصحة العامة بتغيير استراتيجية الاختبارات بغية زيادتها إلى 100 ألف في الأسبوع، في حين بقي الرقم الذي وصلت إليه المحافظات بعيداً عن هدف الحكومة.
وقالت وزيرة الشؤون الاجتماعية لينا هالينغرين، في مؤتمر صحفي اليوم، بشكل عام يعمل الاختبار بشكل جيد مع المرضى الذين يدخلون المستشفيات، لكن المرضى الذين لا يرقدون في المستشفيات لا يخضعون للفحص بالدرجة نفسها.
وحدّثت هيئة الصحة العامة تعليماتها حول من يجب تضمينه في سحب العينات. وقالت إن المجموعة ذات الأولوية الأولى لا تشمل فقط المرضى الذين يحتاجون رعاية في المستشفى، بل أيضاً المرضى الذين يعانون من الأعراض ويذهبون إلى مركز صحي أو مستشفى بناء على تقييم الطبيب.
وقالت هالينغرين إن هذا الإجراء سيؤدي إلى اختبار مزيد من المرضى الذين يعانون من الأعراض.
ووفقاً لهيئة الصحة
العامة، فإن الأمر لا يقتضي من كل شخص يعاني أعراضاً خفيفة أن يطلب الرعاية الطبية، فالطبيب هو من سيقيم.
وقالت رئيسة قسم الأحياء الدقيقة في هيئة الصحة كارين فيسيل إذا كنت مريضاً بشكل خفيف، فيجب أن تبقى في المنزل. لكن إذا بقيت في المنزل فترة أطول من الوقت وكنت قلقاً بشأن صحتك، فمن المهم أن تتصل وتتحدث مع مركز الرعاية الصحية الخاص بك، وهم سيقيمون إن كنت تحتاج البقاء في المنزل أو الذهاب إلى الرعاية.
وأكدت أن التعليمات الجديدة لا تعني أن كل من يعاني أعراضاً خفيفة يجب أن يذهب إلى مركز للرعاية، فلا ينبغي تجاهل نصيحة 1177.
فيما أعلنت وزيرة الشؤون الاجتماعية أن الحكومة ستتحمل تكاليف اختبار المجموعة ذات الأولوية الثالثة، أي العاملين في مهن أخرى مهمة اجتماعياً غير الرعاية الصحية ورعاية المسنين.
وارتفع عدد العينات المأخوذة للكشف عن فيروس كورونا بشكل طفيف الأسبوع الماضي إلى نحو 32 ألفاً و700 عينة. في حين كان 29 ألفاً في الأسبوع الذي سبقه.
وقالت هاريت فالبيري التي عينتها الحكومة منسقة لاستراتيجية الاختبارات إن هناك حاجة لمزيد من سحب العينات
لدى كبار السن.
في حين دعت كارين فيسيل الناس إلى التحمل واستمرار اتباع التعليمات الصحية.
وقالت ما زلنا نعيش الوباء، لم ينته بعد. وفي هذه المرحلة، من المهم أن يبقى المرء في المنزل حتى مع الأعراض الخفيفة.
وكانت الحكومة وجهت هيئة الصحة العامة بتغيير استراتيجية الاختبارات بغية زيادتها إلى 100 ألف في الأسبوع، في حين بقي الرقم الذي وصلت إليه المحافظات بعيداً عن هدف الحكومة.
وقالت وزيرة الشؤون الاجتماعية لينا هالينغرين، في مؤتمر صحفي اليوم، بشكل عام يعمل الاختبار بشكل جيد مع المرضى الذين يدخلون المستشفيات، لكن المرضى الذين لا يرقدون في المستشفيات لا يخضعون للفحص بالدرجة نفسها.
وحدّثت هيئة الصحة العامة تعليماتها حول من يجب تضمينه في سحب العينات. وقالت إن المجموعة ذات الأولوية الأولى لا تشمل فقط المرضى الذين يحتاجون رعاية في المستشفى، بل أيضاً المرضى الذين يعانون من الأعراض ويذهبون إلى مركز صحي أو مستشفى بناء على تقييم الطبيب.
وقالت هالينغرين إن هذا الإجراء سيؤدي إلى اختبار مزيد من المرضى الذين يعانون من الأعراض.
ووفقاً لهيئة الصحة
العامة، فإن الأمر لا يقتضي من كل شخص يعاني أعراضاً خفيفة أن يطلب الرعاية الطبية، فالطبيب هو من سيقيم.
وقالت رئيسة قسم الأحياء الدقيقة في هيئة الصحة كارين فيسيل إذا كنت مريضاً بشكل خفيف، فيجب أن تبقى في المنزل. لكن إذا بقيت في المنزل فترة أطول من الوقت وكنت قلقاً بشأن صحتك، فمن المهم أن تتصل وتتحدث مع مركز الرعاية الصحية الخاص بك، وهم سيقيمون إن كنت تحتاج البقاء في المنزل أو الذهاب إلى الرعاية.
وأكدت أن التعليمات الجديدة لا تعني أن كل من يعاني أعراضاً خفيفة يجب أن يذهب إلى مركز للرعاية، فلا ينبغي تجاهل نصيحة 1177.
فيما أعلنت وزيرة الشؤون الاجتماعية أن الحكومة ستتحمل تكاليف اختبار المجموعة ذات الأولوية الثالثة، أي العاملين في مهن أخرى مهمة اجتماعياً غير الرعاية الصحية ورعاية المسنين.
وارتفع عدد العينات المأخوذة للكشف عن فيروس كورونا بشكل طفيف الأسبوع الماضي إلى نحو 32 ألفاً و700 عينة. في حين كان 29 ألفاً في الأسبوع الذي سبقه.
وقالت هاريت فالبيري التي عينتها الحكومة منسقة لاستراتيجية الاختبارات إن هناك حاجة لمزيد من سحب العينات
لدى كبار السن.
في حين دعت كارين فيسيل الناس إلى التحمل واستمرار اتباع التعليمات الصحية.
وقالت ما زلنا نعيش الوباء، لم ينته بعد. وفي هذه المرحلة، من المهم أن يبقى المرء في المنزل حتى مع الأعراض الخفيفة.
