أكدت وزيرة المالية ماغدالينا أندرشون وجود مؤشرات على أن الاقتصاد السويدي في طريقه إلى الارتفاع مرة أخرى. وفق ما نقل SVT.
ورغم مؤشرات الانتعاش في الاقتصاد السويدي، فإن الوضع مازال بعيداً عما كان عليه قبل أزمة كورونا.
وأضافت أندرشون، في مؤتمر صحفي اليوم هناك موشرات على أن الاقتصاد في طريقه للارتفاع. لكن من المهم القول إنه يرتفع من مستوى منخفض جداً.
وارتفعت نسبة البطالة في آذار/مارس ونيسان/أبريل، ومن المتوقع أن تستمر في الارتفاع، كما قالت أندرشون.
وكانت البطالة وصلت في نيسان/أبريل إلى 8.1 بالمائة. وهي أعلى نسبة منذ 2014.
وكان الشباب الأكثر تضرراً وفقدوا كثيراً من الوظائف الصيفية بسبب الأزمة.
وقالت أندرشون إن بطالة الشباب ترتفع نتيجة عدم اليقين في سوق العمل.
وأعلنت أندرشون أن التكلفة الإجمالية للإجازات المرضية وإلغاء يوم الانتظار (اليوم الأول من الإجازة المرضية) كانت أعلى مما توقعته الحكومة.
وصلت تكلفة الإجازات المرضية التي تحملت الدولة مسؤوليتها اعتباراً من 1 نيسان/أبريل، إلى 5.3 مليار كرون في شهر أبريل وحده.
وكان تقدير الحكومة يشير إلى أن التكلفة ستصل إلى 6.5 مليار كرون في شهري نيسان/أبريل وأيار/مايو معاً.
وبلغت تكلفة تعويض يوم الانتظار حتى الآن أكثر من مليار كرون.
وقالت أندرشون هناك كثير من الناس الذين عادوا إلى منازلهم أكثر من المتوقع، لكن تطوير الإجراءات مهم، حيث كان من الضروري للناس أن يبقوا في المنزل عند أدنى عرض، للحد من انتشار العدوى.
ورغم مؤشرات الانتعاش في الاقتصاد السويدي، فإن الوضع مازال بعيداً عما كان عليه قبل أزمة كورونا.
وأضافت أندرشون، في مؤتمر صحفي اليوم هناك موشرات على أن الاقتصاد في طريقه للارتفاع. لكن من المهم القول إنه يرتفع من مستوى منخفض جداً.
وارتفعت نسبة البطالة في آذار/مارس ونيسان/أبريل، ومن المتوقع أن تستمر في الارتفاع، كما قالت أندرشون.
وكانت البطالة وصلت في نيسان/أبريل إلى 8.1 بالمائة. وهي أعلى نسبة منذ 2014.
وكان الشباب الأكثر تضرراً وفقدوا كثيراً من الوظائف الصيفية بسبب الأزمة.
وقالت أندرشون إن بطالة الشباب ترتفع نتيجة عدم اليقين في سوق العمل.
وأعلنت أندرشون أن التكلفة الإجمالية للإجازات المرضية وإلغاء يوم الانتظار (اليوم الأول من الإجازة المرضية) كانت أعلى مما توقعته الحكومة.
وصلت تكلفة الإجازات المرضية التي تحملت الدولة مسؤوليتها اعتباراً من 1 نيسان/أبريل، إلى 5.3 مليار كرون في شهر أبريل وحده.
وكان تقدير الحكومة يشير إلى أن التكلفة ستصل إلى 6.5 مليار كرون في شهري نيسان/أبريل وأيار/مايو معاً.
وبلغت تكلفة تعويض يوم الانتظار حتى الآن أكثر من مليار كرون.
وقالت أندرشون هناك كثير من الناس الذين عادوا إلى منازلهم أكثر من المتوقع، لكن تطوير الإجراءات مهم، حيث كان من الضروري للناس أن يبقوا في المنزل عند أدنى عرض، للحد من انتشار العدوى.