شهد الاقتصاد الألماني تدهوراً غير مسبوق خلال الربع الثاني من العام الحالي. ولم يحدث أن تراجع بهذا الشكل حتى خلال الأزمة المالية العام 2008. وفق ما نقل راديو السويد اليوم.
وانخفض الناتج المحلي الإجمالي بنسبة 10.1 بالمئة مقارنة بالربع الأول من العام. وهذا أكثر مما توقعه المحللون، وفقاً لاستطلاع أجرته رويترز، حيث كانت التوقعات تشير إلى تراجع بنسبة 9.0 بالمئة.
وهي أكبر خسارة للاقتصاد الألماني منذ أن بدأت هيئة الإحصاء في العام 1970 تجميع الأرقام الفصلية في ألمانيا الغربية آنذاك.
وبسبب التحولات المتسارعة في الاقتصاد نتيجة وباء كورونا، تحتاج الشركات والسلطات إلى أساس أسرع لتخطيطها، حيث يتحول الاقتصاد بسرعة خلال الأزمة.
وفي السياق ذاته، أعلنت هيئة سوق العمل الألمانية عن أرقام البطالة لشهر تموز/يوليو. وأظهرت الإحصاءات أن الوضع الأسوأ قد انتهى، حيث زادت نسبة البطالة بين حزيران/يونيو وتموز/يوليو بنسبة 0.1 بالمئة فقط، لتصبح 6.3 بالمئة.
وأكدت الهيئة أن الزيادة في نسبة البطالة موسمية ولا علاقة لها بالوباء.
وانخفض عدد الأشخاص الذين قلّلوا ساعات عملهم إلى 190 ألف شخصاً بعد أن كان 6.7 مليون شخص في ذروة غير مسبوقة.
وقال رئيس الهيئة ديتليف شيل لا يزال سوق العمل تحت الضغط، لكن الاقتصاد يظهر علامات واضحة على الانتعاش. تخفيض ساعات العمل حال دون ارتفاع البطالة بشكل كبير خلال الوباء.
وانخفض الناتج المحلي الإجمالي بنسبة 10.1 بالمئة مقارنة بالربع الأول من العام. وهذا أكثر مما توقعه المحللون، وفقاً لاستطلاع أجرته رويترز، حيث كانت التوقعات تشير إلى تراجع بنسبة 9.0 بالمئة.
وهي أكبر خسارة للاقتصاد الألماني منذ أن بدأت هيئة الإحصاء في العام 1970 تجميع الأرقام الفصلية في ألمانيا الغربية آنذاك.
وبسبب التحولات المتسارعة في الاقتصاد نتيجة وباء كورونا، تحتاج الشركات والسلطات إلى أساس أسرع لتخطيطها، حيث يتحول الاقتصاد بسرعة خلال الأزمة.
وفي السياق ذاته، أعلنت هيئة سوق العمل الألمانية عن أرقام البطالة لشهر تموز/يوليو. وأظهرت الإحصاءات أن الوضع الأسوأ قد انتهى، حيث زادت نسبة البطالة بين حزيران/يونيو وتموز/يوليو بنسبة 0.1 بالمئة فقط، لتصبح 6.3 بالمئة.
وأكدت الهيئة أن الزيادة في نسبة البطالة موسمية ولا علاقة لها بالوباء.
وانخفض عدد الأشخاص الذين قلّلوا ساعات عملهم إلى 190 ألف شخصاً بعد أن كان 6.7 مليون شخص في ذروة غير مسبوقة.
وقال رئيس الهيئة ديتليف شيل لا يزال سوق العمل تحت الضغط، لكن الاقتصاد يظهر علامات واضحة على الانتعاش. تخفيض ساعات العمل حال دون ارتفاع البطالة بشكل كبير خلال الوباء.