عرضت صحيفة اكسبريسن اليوم مقطع فيديو لدورية شرطة محاطة برجال العصابات
ويظهر المقطع رجلاً وامرأة من الشرطة يتعرضان لتهديد عدد من رجال العصابات.
وقالت الصحيفة في تعليق على الفيديو إنه حدث في Angered بيوتيبوري العام الماضي حين أوقفت الشرطة شاباً كان يقود دراجة نارية.
واضطر الشرطيان إلى طلب تعزيزات بعد تهديدهما. في حين علّق أحد مجرمي العصابات بالقول “هذا لا يخيفنا”.
وكان الشرطيان أوقفا صبياً على دراجة نارية بعد أن التقطته كاميرات المراقبة. فتحركت باتجاه الشرطيين مجموعة كبيرة من الرجال كانوا قريبين في المنطقة وكثير منهم معروف بانتمائه لعصابات.
وأحاط الرجال بالشرطيين وسط كلمات الشتم والتهديد. ورغم مطالبتهم بالتراجع فإنهم لم يلقوا لذلك بالاً.
وتعليقاً على مقطع الفيديو الذي كان TV4 أول من نشره، قال رئيس عمليات الشرطة في يوتيبوري إريك نورد هذه الأحداث باتت مألوفة في هذا النوع من العمل للأسف. إنها بيئة صعبة وأنا معجب بالصبر الذي أبدته الشرطة.
وأضاف إن لم يكن عدد أفراد الدورية كافياً، فإن أفراد العصابات يستغلون الفرصة، لهذا ندعو إلى زيادة أفرادنا في الشوارع، فالمجرمون ليسوا شجعان عندما تتعادل الكفة.
وبحسب نقابة الشرطة، فإن الحياة اليومية لأفراد الشرطة أصبحت أكثر صعوبة وغالباً ما يتم توجيه تهديدات إلى أسرة الشرطي. لذلك صار يكتفى بذكر الاسم الأخير في البطاقة المهنية التي يحملها.
ويظهر المقطع رجلاً وامرأة من الشرطة يتعرضان لتهديد عدد من رجال العصابات.
وقالت الصحيفة في تعليق على الفيديو إنه حدث في Angered بيوتيبوري العام الماضي حين أوقفت الشرطة شاباً كان يقود دراجة نارية.
واضطر الشرطيان إلى طلب تعزيزات بعد تهديدهما. في حين علّق أحد مجرمي العصابات بالقول “هذا لا يخيفنا”.
وكان الشرطيان أوقفا صبياً على دراجة نارية بعد أن التقطته كاميرات المراقبة. فتحركت باتجاه الشرطيين مجموعة كبيرة من الرجال كانوا قريبين في المنطقة وكثير منهم معروف بانتمائه لعصابات.
وأحاط الرجال بالشرطيين وسط كلمات الشتم والتهديد. ورغم مطالبتهم بالتراجع فإنهم لم يلقوا لذلك بالاً.
وتعليقاً على مقطع الفيديو الذي كان TV4 أول من نشره، قال رئيس عمليات الشرطة في يوتيبوري إريك نورد هذه الأحداث باتت مألوفة في هذا النوع من العمل للأسف. إنها بيئة صعبة وأنا معجب بالصبر الذي أبدته الشرطة.
وأضاف إن لم يكن عدد أفراد الدورية كافياً، فإن أفراد العصابات يستغلون الفرصة، لهذا ندعو إلى زيادة أفرادنا في الشوارع، فالمجرمون ليسوا شجعان عندما تتعادل الكفة.
وبحسب نقابة الشرطة، فإن الحياة اليومية لأفراد الشرطة أصبحت أكثر صعوبة وغالباً ما يتم توجيه تهديدات إلى أسرة الشرطي. لذلك صار يكتفى بذكر الاسم الأخير في البطاقة المهنية التي يحملها.
