قررت الحكومة اليوم تأجيل تخفيف القيود المفروضة على التجمعات العامة، نتيجة ازدياد انتشار عدوى كورونا في البلاد.
وقالت وزيرة الشؤون الاجتماعية لينا هالينغرين ، في مؤتمر صحفي، إن السويد الآن في وضع يزداد فيه انتشار العدوى. وفق ما نقلت TT.
وكانت الحكومة تخطط لاتخاذ قرار باستثناء بعض الفعاليات والحفلات والأنشطة الموسيقية والرياضية من الحظر المفروض على التجمعات العامة لأكثر من 50 شخصاً، ورفع الحد الأقصى في بعض الحالات إلى 500 شخص. وكان من المقرر أن يدخل ذلك حيز التنفيذ في 15 تشرين الأول/أكتوبر، غير أن القرار تأجل بعد زيادة العدوى.
وعزت الحكومة تأجيل قرارها إلى الخوف من أن يؤدي الانتشار المتزايد للعدوى إلى زيادة الضغط مجدداً على الرعاية الصحية.
وقالت هالنيغرين تشير التطورات في أوروبا إلى أن الرعاية الصحية يمكن أن تتعرض لضغوط شديدة مرة أخرى إذا ارتفعت معدلات المرض.
ومع ذلك، تعتقد هالينغرين بأن الزيادة في عدد الإصابات ليست كبيرة حتى الآن، لكنها تشير إلى أن المعدل يسير في الاتجاه الخاطئ.
وأثار ارتفاع عدد حالات الإصابة القلق في مدن كبرى مثل ستوكهولم وأوبسالا.
فيما قالت وزيرة الثقافة أماندا ليند إن تأجيل تخفيف القيود أمر محزن جداً، مضيفة أتفهم أن ذلك سيخيب آمال كثيرين.
وقالت وزيرة الشؤون الاجتماعية لينا هالينغرين ، في مؤتمر صحفي، إن السويد الآن في وضع يزداد فيه انتشار العدوى. وفق ما نقلت TT.
وكانت الحكومة تخطط لاتخاذ قرار باستثناء بعض الفعاليات والحفلات والأنشطة الموسيقية والرياضية من الحظر المفروض على التجمعات العامة لأكثر من 50 شخصاً، ورفع الحد الأقصى في بعض الحالات إلى 500 شخص. وكان من المقرر أن يدخل ذلك حيز التنفيذ في 15 تشرين الأول/أكتوبر، غير أن القرار تأجل بعد زيادة العدوى.
وعزت الحكومة تأجيل قرارها إلى الخوف من أن يؤدي الانتشار المتزايد للعدوى إلى زيادة الضغط مجدداً على الرعاية الصحية.
وقالت هالنيغرين تشير التطورات في أوروبا إلى أن الرعاية الصحية يمكن أن تتعرض لضغوط شديدة مرة أخرى إذا ارتفعت معدلات المرض.
ومع ذلك، تعتقد هالينغرين بأن الزيادة في عدد الإصابات ليست كبيرة حتى الآن، لكنها تشير إلى أن المعدل يسير في الاتجاه الخاطئ.
وأثار ارتفاع عدد حالات الإصابة القلق في مدن كبرى مثل ستوكهولم وأوبسالا.
فيما قالت وزيرة الثقافة أماندا ليند إن تأجيل تخفيف القيود أمر محزن جداً، مضيفة أتفهم أن ذلك سيخيب آمال كثيرين.
