شهدت السويد في صيف 2018 طقساً كان الأكثر حرارة منذ فترة طويلة. وأظهرت دراسة جديدة وجود احتمال كبير لتكرار موجات حرارة مشابهة بسبب تغير المناخ. وربطت الدراسة للمرة الأولى بين حالة الطقس في السويد والاحترار العالمي. وفق ما نقل SVT.
ولم يسبق قياس درجات حرارة مرتفعة تستمر فترة طويلة كما حدث في الفترة بين أيار/مايو وآب/أغسطس 2018، الأمر الذي أدى إلى الجفاف ونقص المياه وحرائق الغابات.
وقال خبير المناخ في هيئة الأرصاد الجوية إريك شيلستروم “كان صيفاً متطرفاً. بحثنا في قياسات درجات الحرارة منذ منتصف القرن الثامن عشر دون أن نجد أي شيء مشابه.
وشيلستروم هو أحد الباحثين الذين أجروا الدراسة لفهم أسباب حرارة صيف 2018 من منظور تاريخي. وأظهرت النتائج أنه كان غير معتاد أبداً، لكن احتمال حدوث شيء مشابه ازداد بشكل كبير منذ نهاية القرن التاسع عشر.
وقال شيلستروم نرى أن تغير المناخ عامل رئيسي يسهم في ذلك، فكلما زاد متوسط درجة الحرارة العالمية، زاد خطر هذا النوع من موجات الحرارة.
وفي السنوات الأخيرة، تقدم البحث العلمي في معرفة المدى الذي أثر فيه تغير المناخ على الظواهر الجوية المتطرفة. وفي وقت سابق من هذا العام، وجدت فرق البحث الدولية التي تستخدم هذه الأساليب أن مخاطر درجات الحرارة المرتفعة التي أدت إلى الحرائق في أستراليا والحرارة القياسية في سيبيريا زادت بشكل كبير بسبب تغير المناخ. وهذه أول دراسة سويدية تستخدم هذه الطريقة. وقال شيلستروم نحن بحاجة إلى تكوين صورة أفضل بهدف الاستعداد لما قد يحدث في المستقبل.
ولم يسبق قياس درجات حرارة مرتفعة تستمر فترة طويلة كما حدث في الفترة بين أيار/مايو وآب/أغسطس 2018، الأمر الذي أدى إلى الجفاف ونقص المياه وحرائق الغابات.
وقال خبير المناخ في هيئة الأرصاد الجوية إريك شيلستروم “كان صيفاً متطرفاً. بحثنا في قياسات درجات الحرارة منذ منتصف القرن الثامن عشر دون أن نجد أي شيء مشابه.
وشيلستروم هو أحد الباحثين الذين أجروا الدراسة لفهم أسباب حرارة صيف 2018 من منظور تاريخي. وأظهرت النتائج أنه كان غير معتاد أبداً، لكن احتمال حدوث شيء مشابه ازداد بشكل كبير منذ نهاية القرن التاسع عشر.
وقال شيلستروم نرى أن تغير المناخ عامل رئيسي يسهم في ذلك، فكلما زاد متوسط درجة الحرارة العالمية، زاد خطر هذا النوع من موجات الحرارة.
وفي السنوات الأخيرة، تقدم البحث العلمي في معرفة المدى الذي أثر فيه تغير المناخ على الظواهر الجوية المتطرفة. وفي وقت سابق من هذا العام، وجدت فرق البحث الدولية التي تستخدم هذه الأساليب أن مخاطر درجات الحرارة المرتفعة التي أدت إلى الحرائق في أستراليا والحرارة القياسية في سيبيريا زادت بشكل كبير بسبب تغير المناخ. وهذه أول دراسة سويدية تستخدم هذه الطريقة. وقال شيلستروم نحن بحاجة إلى تكوين صورة أفضل بهدف الاستعداد لما قد يحدث في المستقبل.