جذبت دراسة صينية- كانت أظهرت أن العديد ممن عولجوا في المستشفيات من فيروس كوفيد -19 لا يزالون يعانون من بعض الأعراض بعد ستة أشهر على إصابتهم- جذبت اهتمام السلطات الصحية في السويد، وفقًا لتقرير وكالة الأنباء TT.
فقد قامت الوكالة السويدية للتقييم الطبي والاجتماعي (SBU) بمراجعة ما جاء في الدراسة الصينية عن الرعاية والعلاج وإعادة التأهيل للمرضى الذين يعانون من أعراض طويلة الأمد.
وفي كانون الأول (ديسمبر)، قدمت الوكالة تقريرًا يوضح، أن هناك استمراراً لظهور أعراض طويلة الأجل على بعض المصابين في المستشفيات والتي تحدث بعد أكثر من ستة أسابيع من إصابتهم بالفيروس، وانطبق الأمر على بعض الإصابات التي لم يتلق أصحابها علاجاً في المشافي.
وقالت إليزابيث أوشسبيرغ من وكالة SBU، نعلم أن هناك مثل هذه الأعراض. ليس من الممكن تحديد مدى شيوعها، ولكن تم توثيق حدوثها.
ومن بين الأعراض التي ظهرت، وفق تلك الدراسة، الإرهاق وضيق التنفس وضعف حاسة الشم وألم الصدر والقلق والاكتئاب، والتي كانت من بين الأعراض الأكثر شيوعًا.
فقد قامت الوكالة السويدية للتقييم الطبي والاجتماعي (SBU) بمراجعة ما جاء في الدراسة الصينية عن الرعاية والعلاج وإعادة التأهيل للمرضى الذين يعانون من أعراض طويلة الأمد.
وفي كانون الأول (ديسمبر)، قدمت الوكالة تقريرًا يوضح، أن هناك استمراراً لظهور أعراض طويلة الأجل على بعض المصابين في المستشفيات والتي تحدث بعد أكثر من ستة أسابيع من إصابتهم بالفيروس، وانطبق الأمر على بعض الإصابات التي لم يتلق أصحابها علاجاً في المشافي.
وقالت إليزابيث أوشسبيرغ من وكالة SBU، نعلم أن هناك مثل هذه الأعراض. ليس من الممكن تحديد مدى شيوعها، ولكن تم توثيق حدوثها.
ومن بين الأعراض التي ظهرت، وفق تلك الدراسة، الإرهاق وضيق التنفس وضعف حاسة الشم وألم الصدر والقلق والاكتئاب، والتي كانت من بين الأعراض الأكثر شيوعًا.
