احتج آلاف الدنماركيين الذين يمتلكون بيوتاً ريفية في السويد على قرار حظر دخولهم إلى البلاد. وعبّروا عن قلهم من تعرض بيوتهم لأضرار الصقيع أو السطو، مطالبين بإعفائهم من الحظر.
وكانت السويد فرضت منذ 22 كانون الاول/ديسمبر حظراً على دخول المسافرين من الدنمارك للحد من انتشار النسخ الجديدة الأكثر عدوى من فيروس كورونا.
تعيش كارين سفينسون في كوبنهاغن، ولديها منزل ريفي في السويد منذ 20 عاماً. تقول كارين أخشى أن تتضرر أنابيب المياه بسبب الجو البارد. كما أشعر بالقلق من تعرض بيتي للسرقة.
وتأثر حوالي 10 آلاف دنماركي يمتلكون بيوتاً في السويد بقرار الحظر. وقالت فيكتوريا ليندتنر، رئيسة جمعية أهلية دنماركية، إن هناك كثير من الدنماركين الذين يشعرون بالإحباط جراء هذا القرار، مضيفة لا يتعلق الأمر بزيارات مراكز التسوق والمطاعم في مالمو، بل بالوصول إلى منازلهم. في حين يمكن لبقية سكان دول الاتحاد الأوروبي السفر إلى السويد مع اختبار كورونا سلبي.
ودعت الجمعية الوزراء السويديين والدنماركيين لبدء حوار حتى يحصل الدنماركيون الذين يمتلكون بيوتاً في السويد على إعفاء من حظر الدخول.
وتسمح السويد للدنماركيين الذين يعملون في السويد، وأولئك الذين يذهبون إلى بورنهولم بدخول البلاد مع إظهار اختبار كورونا سلبي.
ورد بير سترينغبيري، السكرتير الصحفي لوزير الداخلية ميكائيل دامببري، في رسالة إلى SVT Nyheter Skåne بالقول لا توجد حالياً أي خطط لإعفاء الأشخاص الذين لديهم بيوتاً ريفية في السويد. وتنظر الحكومة إلى الحظر كإجراء مؤقت، لكن في الوقت الحالي من الضروري جداً منع انتشار العدوى وإنقاذ الأرواح .
ويسري حظر الدخول حتى 31 آذار/مارس المقبل. فيما قالت كارين سفينسون “أفتقد غابات السويد ومنزلي.
وكانت السويد فرضت منذ 22 كانون الاول/ديسمبر حظراً على دخول المسافرين من الدنمارك للحد من انتشار النسخ الجديدة الأكثر عدوى من فيروس كورونا.
تعيش كارين سفينسون في كوبنهاغن، ولديها منزل ريفي في السويد منذ 20 عاماً. تقول كارين أخشى أن تتضرر أنابيب المياه بسبب الجو البارد. كما أشعر بالقلق من تعرض بيتي للسرقة.
وتأثر حوالي 10 آلاف دنماركي يمتلكون بيوتاً في السويد بقرار الحظر. وقالت فيكتوريا ليندتنر، رئيسة جمعية أهلية دنماركية، إن هناك كثير من الدنماركين الذين يشعرون بالإحباط جراء هذا القرار، مضيفة لا يتعلق الأمر بزيارات مراكز التسوق والمطاعم في مالمو، بل بالوصول إلى منازلهم. في حين يمكن لبقية سكان دول الاتحاد الأوروبي السفر إلى السويد مع اختبار كورونا سلبي.
ودعت الجمعية الوزراء السويديين والدنماركيين لبدء حوار حتى يحصل الدنماركيون الذين يمتلكون بيوتاً في السويد على إعفاء من حظر الدخول.
وتسمح السويد للدنماركيين الذين يعملون في السويد، وأولئك الذين يذهبون إلى بورنهولم بدخول البلاد مع إظهار اختبار كورونا سلبي.
ورد بير سترينغبيري، السكرتير الصحفي لوزير الداخلية ميكائيل دامببري، في رسالة إلى SVT Nyheter Skåne بالقول لا توجد حالياً أي خطط لإعفاء الأشخاص الذين لديهم بيوتاً ريفية في السويد. وتنظر الحكومة إلى الحظر كإجراء مؤقت، لكن في الوقت الحالي من الضروري جداً منع انتشار العدوى وإنقاذ الأرواح .
ويسري حظر الدخول حتى 31 آذار/مارس المقبل. فيما قالت كارين سفينسون “أفتقد غابات السويد ومنزلي.
