توقع خبراء اقتصاديون في سويد بنك أن ينتعش النمو الاقتصادي في السويد كثيراً بعد منتصف العام، وأن تحقق البلاد نمواً اقتصادياً بنسبة 3.6 بالمئة العام الحالي، وهي أعلى نسبة نمو منذ ثمانينات القرن الماضي، وفق ما ذكر راديو السويد اليوم.
ويتفق سويد بنك في توقعاته مع البنوك الأخرى والحكومة، حيث بدت البنوك مثل SEB ونورديا، أكثر تفاؤلاً من وزيرة المالية ماغدالينا أندرشون التي توقعت نمواً بنسبة 3.2 في المائة هذا العام.
وسيرتفع النمو الاقتصادي للسويد، برأي الخبراء، بسبب الانتعاش العالمي القوي بعد جائحة كورونا، الأمر الذي يزيد الطلب على السلع والخدمات السويدية.
وقال الخبراء إن المستهلكين السويديين سيسهمون أيضاً بشكل كبير في النمو بعد تخفيف القيود وتوجه السويديين للتسوق والمطاعم.
وفي توقعات البطالة، بدا سويد بنك أكثر تفاؤلاً من الحكومة أيضاً. حيث تشير توقعاته إلى أن نسبة البطالة ستكون هذا العام 8.5 بالمئة، لتنخفض إلى 7.3 بالمئة في 2022. وتقدر الحكومة نسبة البطالة بـ8.7 بالمئة العام الحالي.
غير أن البنك يشير في الوقت نفسه إلى بعض عوامل الخطر المرتبطة بتأخر التطعيم والطفرات الفيروسية الجديدة، داعياً إلى بذل مزيد من الجهود المالية لمعالجة المشاكل في سوق العمل، حيث تعتبر الزيادة في البطالة طويلة الأمد مثيرة للقلق.
ويتفق سويد بنك في توقعاته مع البنوك الأخرى والحكومة، حيث بدت البنوك مثل SEB ونورديا، أكثر تفاؤلاً من وزيرة المالية ماغدالينا أندرشون التي توقعت نمواً بنسبة 3.2 في المائة هذا العام.
وسيرتفع النمو الاقتصادي للسويد، برأي الخبراء، بسبب الانتعاش العالمي القوي بعد جائحة كورونا، الأمر الذي يزيد الطلب على السلع والخدمات السويدية.
وقال الخبراء إن المستهلكين السويديين سيسهمون أيضاً بشكل كبير في النمو بعد تخفيف القيود وتوجه السويديين للتسوق والمطاعم.
وفي توقعات البطالة، بدا سويد بنك أكثر تفاؤلاً من الحكومة أيضاً. حيث تشير توقعاته إلى أن نسبة البطالة ستكون هذا العام 8.5 بالمئة، لتنخفض إلى 7.3 بالمئة في 2022. وتقدر الحكومة نسبة البطالة بـ8.7 بالمئة العام الحالي.
غير أن البنك يشير في الوقت نفسه إلى بعض عوامل الخطر المرتبطة بتأخر التطعيم والطفرات الفيروسية الجديدة، داعياً إلى بذل مزيد من الجهود المالية لمعالجة المشاكل في سوق العمل، حيث تعتبر الزيادة في البطالة طويلة الأمد مثيرة للقلق.
