وجهت السلطات القضائية السويدية، حتى الآن اتهامات إلى أربعة أشخاص في ستوكهولم، بسبب ذهابهم إلى العمل وهو مصابون بعدوى كورونا.
وحسب التلفزيون السويدي، فإن جميع تلك الحالات تعود لنساء يعملن في مجال الرعاية.
ووجهت للموظفات، تهم تتعلق بتعريض حياة الآخرين للخطر.
ففي ستوكهولم، تعرض بسبب ذلك، العديد من نزلاء دار للرعاية، لعدوى كورونا، عندما ذهبت موظفة للعمل وهي مصابة بكورونا في نوفمبر الماضي.
وكانت المرأة مصابة بنزلة برد، حيث أجرت اختبار كورونا، ولكن عندما شعرت بالتحسن عادت إلى العمل قبل ظهور نتيجة الاختبار. وعندما ظهرت نتيجة الاختبار الإيجابية، واصلت المرأة العمل. حيث لم تخبر رئيسها بالعمل، إلا بعد عشرة أيام.
وعملت ثلاث من المتهمات مع الفئات المعرضة للخطر، إما في خدمة الرعاية المنزلية أو رعاية المسنين، أما المتهمة الرابعة فتعمل في روضة أطفال.
ووفقًا لوائح الاتهام، فإن أفعالهن تعني خطرًا على الحياة أو خطر الإصابة بمرض خطير لعدد كبير من الأشخاص.
وتنكر النساء تلك الجرائم.
وحسب التلفزيون السويدي، فإن جميع تلك الحالات تعود لنساء يعملن في مجال الرعاية.
ووجهت للموظفات، تهم تتعلق بتعريض حياة الآخرين للخطر.
ففي ستوكهولم، تعرض بسبب ذلك، العديد من نزلاء دار للرعاية، لعدوى كورونا، عندما ذهبت موظفة للعمل وهي مصابة بكورونا في نوفمبر الماضي.
وكانت المرأة مصابة بنزلة برد، حيث أجرت اختبار كورونا، ولكن عندما شعرت بالتحسن عادت إلى العمل قبل ظهور نتيجة الاختبار. وعندما ظهرت نتيجة الاختبار الإيجابية، واصلت المرأة العمل. حيث لم تخبر رئيسها بالعمل، إلا بعد عشرة أيام.
وعملت ثلاث من المتهمات مع الفئات المعرضة للخطر، إما في خدمة الرعاية المنزلية أو رعاية المسنين، أما المتهمة الرابعة فتعمل في روضة أطفال.
ووفقًا لوائح الاتهام، فإن أفعالهن تعني خطرًا على الحياة أو خطر الإصابة بمرض خطير لعدد كبير من الأشخاص.
وتنكر النساء تلك الجرائم.
