قال المدير العام لاتحاد النقل الجوي الدولي (إياتا) ويلي والش، اليوم، إن الخسائر المتراكمة لقطاع الطيران التجاري في الفترة 2020-2022 نتيجة الوباء ستبلغ 201 مليار و100 مليون دولار.
وقال والش في مستهل اجتماع الجمعية العمومية الـ 77 لاتحاد النقل الجوي الدولي (أياتا) المنعقد يومي الاثنين والثلاثاء في بوسطن، إن الخسائر في عام 2021 ستصل إلى 51 مليار و800 مليون دولار و 11 مليار و600 مليون في 2022.
وتضاف هذه الأرقام إلى 137 مليار و700 مليون دولار في عام 2020.
وأوضح: لقد مررنا بأسوأ لحظة للأزمة. وعلى الرغم من استمرار وجود مشاكل خطيرة، إلا أن الطريق إلى الانتعاش بات يلوح في الأفق.
وأضاف والش أن قطاع الشحن الجوي يعمل بشكل جيد وأنه في عام 2022، سيقترب السفر المحلي من المستويات التي كانت موجودة قبل الأزمة مباشرة، لكن الأسواق الدولية تمثل مشكلة للقطاع.
ومع ذلك، قال المدير العام لاتحاد النقل الجوي الدولي إن السفر الدولي لا يزال يتأثر بشدة بالقيود الحكومية لاحتواء الجائحة.
وقال والش: لم يفقد الناس رغبتهم في السفر ونرى مرونة قوية في الأسواق المحلية. لكنهم مقيدون بالقيود المفروضة على السفر الدولي وعدم اليقين والتعقيد.
بالنسبة إلى والش، فإن المسافرين الملقحين بالكامل لا ينبغي تقييد حريتهم في التنقل بأي شكل من الأشكال وشدد على أن الحكومات يجب أن تفعل كل ما في وسعها لإتاحة اللقاحات لكل من يريدها.
وفيما يتعلق بالمساعدات المالية التي قدمتها الحكومات للقطاع، فقد قيم اتحاد النقل الجوي الدولي المبلغ الذي سيتعين على شركات الطيران سداده بـ 110 مليار دولار، بحيث يصبح، إلى جانب القروض التي تم الحصول عليها من المؤسسات المالية ، القطاع الآن شديد الاستدانة مالياً.
وقال والش: لا نريد صدقات، لكن إجراءات دعم الأجور قد تكون ضرورية لبعض شركات الطيران حتى تسمح الحكومات بالسفر الدولي على نطاق واسع.
وقال والش في مستهل اجتماع الجمعية العمومية الـ 77 لاتحاد النقل الجوي الدولي (أياتا) المنعقد يومي الاثنين والثلاثاء في بوسطن، إن الخسائر في عام 2021 ستصل إلى 51 مليار و800 مليون دولار و 11 مليار و600 مليون في 2022.
وتضاف هذه الأرقام إلى 137 مليار و700 مليون دولار في عام 2020.
وأوضح: لقد مررنا بأسوأ لحظة للأزمة. وعلى الرغم من استمرار وجود مشاكل خطيرة، إلا أن الطريق إلى الانتعاش بات يلوح في الأفق.
وأضاف والش أن قطاع الشحن الجوي يعمل بشكل جيد وأنه في عام 2022، سيقترب السفر المحلي من المستويات التي كانت موجودة قبل الأزمة مباشرة، لكن الأسواق الدولية تمثل مشكلة للقطاع.
ومع ذلك، قال المدير العام لاتحاد النقل الجوي الدولي إن السفر الدولي لا يزال يتأثر بشدة بالقيود الحكومية لاحتواء الجائحة.
وقال والش: لم يفقد الناس رغبتهم في السفر ونرى مرونة قوية في الأسواق المحلية. لكنهم مقيدون بالقيود المفروضة على السفر الدولي وعدم اليقين والتعقيد.
بالنسبة إلى والش، فإن المسافرين الملقحين بالكامل لا ينبغي تقييد حريتهم في التنقل بأي شكل من الأشكال وشدد على أن الحكومات يجب أن تفعل كل ما في وسعها لإتاحة اللقاحات لكل من يريدها.
وفيما يتعلق بالمساعدات المالية التي قدمتها الحكومات للقطاع، فقد قيم اتحاد النقل الجوي الدولي المبلغ الذي سيتعين على شركات الطيران سداده بـ 110 مليار دولار، بحيث يصبح، إلى جانب القروض التي تم الحصول عليها من المؤسسات المالية ، القطاع الآن شديد الاستدانة مالياً.
وقال والش: لا نريد صدقات، لكن إجراءات دعم الأجور قد تكون ضرورية لبعض شركات الطيران حتى تسمح الحكومات بالسفر الدولي على نطاق واسع.