وفي التفاضيل، فإن المرأة حصلت على 15 ساعة من الرعاية المنزلية في الأسبوع، بعد أن خرجت من المستشفى. وكان من المقرر أن تبدأ تلقي زيارات الرعاية المنزلية في اليوم نفسه بعد خروجها، لكن خدمة الرعاية المنزلية لم تزرها أبداً، وبعد سبعة أسابيع تم العثور على المرأة ميتة في منزلها.
أوجرت البلدية تحقيقاً في الأمر ووجدت أن ذلك ناتج عن فشل في التواصل بين موظفي البلدية والرعاية المنزلية، حيث قال موظفو الرعاية إنهم لم يتلقوا المعلومات الكاملة حول موعد بدء الزيارات.
واعتبرت البلدية الحادثة خطيرة وقدمت بلاغاً إلى مفتشية الصحة والرعاية (IVO). ووفقاً لتقرير المفتشية، أمضت المرأة ما مجموعه 47 يوماً دون زيارة من خدمة الرعاية المنزلية حتى تم العثور عليها ميتة في منزلها
.
