أنا هو الطريق والحق والحياة 
من آمن بي وإن مات فسيحيا
- انتقل إلى الخدور السماوية ليلة أمس الرجل الفاضل العم عيسى حتينا ، وذلك بعد مُعاناة مع المرض دامت أكثر من أربعة سنوات .
والمرحوم العم عيسى حتينا كان رجلاً فاضلاً وخيراً وصادقاً .. ولم يعرف يوماً الضغينة ولا الكراهية .. كان ذو قلبٌ كبير يسعى لعمل الخير على الدوام .
ويشهد على ذلك كل مَن عرف هذا الشخص النبيل ،
والمرحوم العم عيسى حتينا هو من مواليد مديات بتركيا .. نزح إلى سوريا واستقر به الترحال إلى مدينة المالكية ( ديريك )
ومن ثم إلى مدينة القامشلي وبعدها إلى لبنان ( بيروت ) .. تزوج من السيدة الفاضلة : نجمة أفرام موشي وعمل بمهنة الخياطة منذُ نعومة اظافره
واسوةً بالذين هاجروا قام هذا الأخير بالهجرة إلى دولة السويد واستقر بمدينة سودرتالية ( منطقة هوفشو ) حتى وافته المنية ليلة أمس في إحدى مستشفيات ستوكهولم
... بهذه المناسبة الأليمة أتقدم بجزيل عزائي الحار إلى زوجة الفقيد السيدة : نجمة أفرام موشي وأولادها ( أنطوان - إيليا - انطوانيت - فيوليت - مارلين ) وأصهرتهم جميعاً وأخص منهم ابن عمي كميل يعقوب !
كما نتوجه بعزائنا إلى جميع آل حتينا وآل موشي وأقربائهم في الوطن والمهجر .. سائلين الله أن يتغمد فقيدهم الغالي العم عيسى حتينا بوافر رحمته وعطف حنانه .
وأن يكون سكناه جنان النعيم بجانب الأبرار والصالحين .. له الرحمة والغفران ولجميع أهله وذويه نعمة الصبر والسلوان وطول البقاء آمين !!!
وعلى روحه الطاهرة نرفع بصلاتنا إلى رب المجد فادينا يسوع المسيح ونقول :
يا محب البشر ، لينزل طل حنانك على عظام الذين رقدوا على أسمك ، كي يزهوا بحلل المجد يوم الانبعاث كالوردة في أيام نيسان
يا رب إن المؤمنين الذين تناولوا جسدك ودمك ، ورقدوا على رجاء ألوهتك ، ألآ فجازهم بالرحمة يوم ظهورك ليحظوا بخدرك ورؤية نور وجهك آمين
[/b] من آمن بي وإن مات فسيحيا- انتقل إلى الخدور السماوية ليلة أمس الرجل الفاضل العم عيسى حتينا ، وذلك بعد مُعاناة مع المرض دامت أكثر من أربعة سنوات .
والمرحوم العم عيسى حتينا كان رجلاً فاضلاً وخيراً وصادقاً .. ولم يعرف يوماً الضغينة ولا الكراهية .. كان ذو قلبٌ كبير يسعى لعمل الخير على الدوام .
ويشهد على ذلك كل مَن عرف هذا الشخص النبيل ،
والمرحوم العم عيسى حتينا هو من مواليد مديات بتركيا .. نزح إلى سوريا واستقر به الترحال إلى مدينة المالكية ( ديريك )
ومن ثم إلى مدينة القامشلي وبعدها إلى لبنان ( بيروت ) .. تزوج من السيدة الفاضلة : نجمة أفرام موشي وعمل بمهنة الخياطة منذُ نعومة اظافره
واسوةً بالذين هاجروا قام هذا الأخير بالهجرة إلى دولة السويد واستقر بمدينة سودرتالية ( منطقة هوفشو ) حتى وافته المنية ليلة أمس في إحدى مستشفيات ستوكهولم
... بهذه المناسبة الأليمة أتقدم بجزيل عزائي الحار إلى زوجة الفقيد السيدة : نجمة أفرام موشي وأولادها ( أنطوان - إيليا - انطوانيت - فيوليت - مارلين ) وأصهرتهم جميعاً وأخص منهم ابن عمي كميل يعقوب !
كما نتوجه بعزائنا إلى جميع آل حتينا وآل موشي وأقربائهم في الوطن والمهجر .. سائلين الله أن يتغمد فقيدهم الغالي العم عيسى حتينا بوافر رحمته وعطف حنانه .
وأن يكون سكناه جنان النعيم بجانب الأبرار والصالحين .. له الرحمة والغفران ولجميع أهله وذويه نعمة الصبر والسلوان وطول البقاء آمين !!!
وعلى روحه الطاهرة نرفع بصلاتنا إلى رب المجد فادينا يسوع المسيح ونقول :
يا محب البشر ، لينزل طل حنانك على عظام الذين رقدوا على أسمك ، كي يزهوا بحلل المجد يوم الانبعاث كالوردة في أيام نيسان
يا رب إن المؤمنين الذين تناولوا جسدك ودمك ، ورقدوا على رجاء ألوهتك ، ألآ فجازهم بالرحمة يوم ظهورك ليحظوا بخدرك ورؤية نور وجهك آمين
حسيب يعقوب مع العائلة / سويسرا
