وقالت ليندا ستاف، رئيسة المخابرات في الشرطة الوطنية Noa في حديث مع صحيفة سيفينسكا داغبلاديت، “لقد عاد العنف إلى طبيعته وبدأت “ثقافة الموت تتسرب إلى البلاد، على شكل عمليات إطلاق نار قاتلة مؤخرًا.
وأشارت إلى الثقافة السائدة بين أفراد العصابات حول عمليات إطلاق النار قائلة، أي شخص منهم يطلق النار على رجل في ساقه اليوم يخاطر بأن يُنظر إليه على أنه جبان. في هذه الثقافة ، يقتل الناس للتعبير عن رأسمالهم المتمثل بالعنف.
وشهدت السويد، في الأسابيع الأخيرة، عدة حوادث إطلاق نار، شملت أيضاً المدن الصغيرة التي تصف عادة بأنها هادئة ، وقتل ما مجموعه 31 شخصًا بالأسلحة النارية هذا العام.
وأكدت ستاف على جهود الشرطة في مواجهة عمليات إطلاق النار، لكن الكثير من الحوادث يتم التخطيط لها في فترة زمنية قصيرة وتحصل بعد فوات الأوان حسب تعبيرها وقالت، تأتي الشرطة في الواقع عندما يكون من الممكن الاشتباه في جريمة. لكن يحصل ذلك بعد فوات الأوان
.
