وتجري عمليات التحقق من الهوية على سفن الركاب منذ بداية موجة اللاجئين الأوكرانيين الى السويد، حيث تم إدخالها في وقت تخشى فيه السويد أن يفر عدد كبير جدًا من الأوكرانيين إلى السويد على متن قوارب.
ووجهت إدارة الشحن البحري انتقادات للحكومة بسبب استمرار تلك الإجراءات على الرغم من أن عدد اللاجئين الأوكرانيين القادمين إلى السويد أقل بكثير مما توقعته السلطات. وردت الحكومة بان هذا الإجراء ضروري لضمان سلامة الركاب
.
