وتم استدعاء العديد من دوريات الشرطة إلى منطقة ساترا، بعد بلاغات عن سماع أصوات رصاص مدوية.
وعثر على رجل مصاب في مكان خارجي بإحدى المناطق السكنية ، حيث نُقل على الفور إلى المستشفى.
وفي الساعة 3 فجر اليوم ، أعلنت الشرطة أن الرجل توفي متأثرا بجراحه. وقد تم إخطار أقاربه بالوفاة.
وقال الضابط فيكتور ديكسفيد، يجري التحقيق في الجريمة باعتبارها جريمة قتل ، وسيقوم مكتب المدعي العام بالإدلاء بمزيد من البيانات حول الحادث.
وقالت الشرطة على موقعها على الإنترنت، إن عدة عوامل في التحقيق تشير إلى أن إطلاق النار وقع في بيئة إجرامية.
ويشهد الضابط ديكسفيد على ذلك بقوله: إنها منطقة معرضة للجريمة.
وطوقت الشرطة مسرح الجريمة المشتبه به فيما تعمل الوحدات الموجودة في الموقع على مجموعة من إجراءات التحقيق.
ولم يتم القبض على أي مشتبه به.
وتحث الشرطة أي شخص قد يكون لديه معلومات فيما يتعلق بالحادث على الاتصال بها.
عدة جرائم في أسبوع واحد
ويجري حاليا التحقيق في العديد من الجرائم العنيفة الخطيرة التي وقعت في منطقة يافله في غضون أسبوع واحد. فقد قُتل صبي يبلغ من العمر 16 عامًا في Sandviken ، وعُثر على رجل مصابًا بجروح بالغة في Rådhustorget في يافله وشخص أصيب برصاصة في وضح النهار بالقرب من محطة القطار في ذات المنطقة
.
