وكان مفتشو البلدية عثروا في نهاية مارس على البكتيريا، خلال فحص روتيني، في مساحة مخصصة للعب الأطفال الصغار. وتم إغلاق المساحة والمسبح المرتبط بها وفصلها عن بقية برك السباحة. واعتقدت البلدية بأن البكتيريا لا يمكن أن تنتشر إلى البرك الأخرى.
غير أن نتائج اختبارات شاملة ظهرت اليوم وأكدت وجود البكتيريا في عدد من مرافق المسبح. وفق ما ذكر SVT.
وقررت البلدية على الفور إغلاق المسبح لبدء أعمال تعقيم شاملة.
وقالت المسؤولة في المسبح هيلين لامبرتسون لن نتمكن من إعادة فتح المسبح حتى تظهر نتائج اختبار جديدة أن البكتيريا اختفت تماماً.
وتعتبر ليغيونيلا عدوى بكتيرية تنتشر في المياه الراكدة ويمكن أن تنتشر في أنابيب المياه ومكيفات الهواء وبرك السباحة. ويتعرض المصابون بها لالتهاب رئوي حاد
