الكومبس أظهرت أرقامٌ جديدة نشرتها وكالة Eurostat أن الفرق بين أعداد الرجال والنساء العاطلين عن العمل في السويد أزداد العام الماضي 2012، وأن هناك أكثر من 30 ألف رجل عاطل عن العمل، أكثر من النساء العاطلات.

وبحسب الأرقام الجديدة فأن الصورة في البلدان الأوروبية الأخرى معاكسة لما هو عليه الحال في السويد، فأعداد النساء العاطلات عن العمل في الدول الأخرى أكبر من مثيلاتهن في السويد. لكن النرويج اظهرت ارقاما مماثلة تقريبا للسويد.
وقال أستاذ الإقتصاد في جامعة أوبسالا البروفيسور ترتيل ايسكامتشيل إن النساء العاملات اللواتي يلدن أطفالاً في السويد، لايتركن سوق العمل، ويبقين على صلة به الى حين إنتهاء إجازة الأمومة.
وأضاف أن هذا الفرق لازال صغيراً ولايشكل سوى أقل من نقطة مئوية واحدة فقط، وقد يكون للازمة الاقتصادية تاثير ايضا على مايحدث بحسب البروفيسور المذكور.
[/color]
وبحسب الأرقام الجديدة فأن الصورة في البلدان الأوروبية الأخرى معاكسة لما هو عليه الحال في السويد، فأعداد النساء العاطلات عن العمل في الدول الأخرى أكبر من مثيلاتهن في السويد. لكن النرويج اظهرت ارقاما مماثلة تقريبا للسويد.
وقال أستاذ الإقتصاد في جامعة أوبسالا البروفيسور ترتيل ايسكامتشيل إن النساء العاملات اللواتي يلدن أطفالاً في السويد، لايتركن سوق العمل، ويبقين على صلة به الى حين إنتهاء إجازة الأمومة.
وأضاف أن هذا الفرق لازال صغيراً ولايشكل سوى أقل من نقطة مئوية واحدة فقط، وقد يكون للازمة الاقتصادية تاثير ايضا على مايحدث بحسب البروفيسور المذكور.