الكومبس أظهر مسح جديد صادر عن معهد الوساطة السويدية Medlingsinstitutet ان الهوة بين رواتب النساء والرجال في السويد في تزايد، مشيراً الى ان تلك الفروقات تبدو أكثر وضوحاً في القطاع الخاص.
وذكرت صحيفة داغس نيهتر ان معدل رواتب النساء قياساً بالرجال، بلغ العام الماضي 86.1 بالمائة، ما يعني ان النساء يحصلن على راتب أقل بمقدار 54000 كرون سنوياً عن الرجال.
وبينت الدراسة ان الفروقات بين رواتب النساء والرجال خلال العام الماضي 2012، بلغ 13.9 بالمائة، فيما سجل العام 2011 فرقاً بنسبة 13.7 بالمائة.
وترى لينا سفينيوس العاملة في أكاديمية SSR، إن تلك الأرقام مخيبة للآمال وانه لابد من التفكير بطرق جديدة لحل ذلك.
وقالت سفينيوس أن القواعد المعُدّلة لتحليل الراتب تغيرت ما أثر على بقاء تلك الفروقات، موضحة انه ومنذ العام 2008 لم يكن أرباب العمل ملزمين بأجراء دراسة سنوية على الرواتب بل يقومون بذلك كل ثلاثة أعوام، بالإضافة الى ان الهيكلية الوظيفية لتسمية شركة يتطلب الان 25 موظفاً، فيما كان في السابق يتطلب 10 موظفين فقط.
وترى سفينيوس ان تلك الفروقات مشكلة وأفضل طريقة لحلها هو إظهارها.
وذكرت صحيفة داغس نيهتر ان معدل رواتب النساء قياساً بالرجال، بلغ العام الماضي 86.1 بالمائة، ما يعني ان النساء يحصلن على راتب أقل بمقدار 54000 كرون سنوياً عن الرجال.
وبينت الدراسة ان الفروقات بين رواتب النساء والرجال خلال العام الماضي 2012، بلغ 13.9 بالمائة، فيما سجل العام 2011 فرقاً بنسبة 13.7 بالمائة.
وترى لينا سفينيوس العاملة في أكاديمية SSR، إن تلك الأرقام مخيبة للآمال وانه لابد من التفكير بطرق جديدة لحل ذلك.
وقالت سفينيوس أن القواعد المعُدّلة لتحليل الراتب تغيرت ما أثر على بقاء تلك الفروقات، موضحة انه ومنذ العام 2008 لم يكن أرباب العمل ملزمين بأجراء دراسة سنوية على الرواتب بل يقومون بذلك كل ثلاثة أعوام، بالإضافة الى ان الهيكلية الوظيفية لتسمية شركة يتطلب الان 25 موظفاً، فيما كان في السابق يتطلب 10 موظفين فقط.
وترى سفينيوس ان تلك الفروقات مشكلة وأفضل طريقة لحلها هو إظهارها.
