وألقت الشرطة القبض على الفتى الذي تبين أنه هارب من منزل رعاية الشباب HVB، وسائق سيارة تاكسي كانت تقلّه بعد وقت قصير من هجوم على منزل في بوتشيركا بجنوب ستوكهولم، أسفر عن مقتل امرأتين.
وقالت مصادر صحفية حينها إن الجريمة كانت انتقامية وأتت رداً على مقتل رجل وجرح زوجته وطفلهما في منطقة Västberga، غير أن تحقيقات الشرطة تشتبه اليوم بأن الفتى نفّذ الهجومين.
ولم يكن لأي من الضحايا الثلاث أي صلات معروفة بالجريمة، ولكن تربطهم صلات قربى بأعضاء في العصابات.
وأدت الجريمتين إلى صدور مواقف منددة من رئيس الحكومة ووزير العدل وقائد الشرطة، الذين تعهدوا باستمرار العمل لمواجهة العصابات
.
