ترتيلة كم كان قاسياً لكورال مار أفرام السرياني دمشق!
يا سيِّدي كَمْ كانَ قاسيًا مَوتُ صَليبِ العارْ وَقبلَ أنْ يَحمِلَكَ حَمَلْتَهُ يا بَارْ.
فَوقَ الصلِّيبِ يا حَبِيبي كَمْ لَقِيتَ آلامْ لمَّنْ تَمادَوْا في إِذَائِكَ وقَدْ غَفَرْتَ آثَامْ.
سأَلتَ ماءً ذُقْتَ خَلًا ذُقتَ كُلَّ مَرَارْ قد سَالَ دِمَ مِنْ حَشاكَ ليروي الأَشرارْ
هَل يا إِلَهي كل هذا كَيْ تُعِيدُني إلى حِمَاكَ أَحْيا مَعَكَ وتُعَزِّيني،
يا لَيْتَ قَلبِي يَدْنُو مِنْكَ فَأَفُوزُ بِكَ أَحْيا لأجلِكَ أَمِينًا خَاضِعًا لَكَ.
كاتب هذه الترتيلة مثلث الرحمات البابا شنودة الثالث
يا سيِّدي كَمْ كانَ قاسيًا مَوتُ صَليبِ العارْ وَقبلَ أنْ يَحمِلَكَ حَمَلْتَهُ يا بَارْ.
فَوقَ الصلِّيبِ يا حَبِيبي كَمْ لَقِيتَ آلامْ لمَّنْ تَمادَوْا في إِذَائِكَ وقَدْ غَفَرْتَ آثَامْ.
سأَلتَ ماءً ذُقْتَ خَلًا ذُقتَ كُلَّ مَرَارْ قد سَالَ دِمَ مِنْ حَشاكَ ليروي الأَشرارْ
هَل يا إِلَهي كل هذا كَيْ تُعِيدُني إلى حِمَاكَ أَحْيا مَعَكَ وتُعَزِّيني،
يا لَيْتَ قَلبِي يَدْنُو مِنْكَ فَأَفُوزُ بِكَ أَحْيا لأجلِكَ أَمِينًا خَاضِعًا لَكَ.
كاتب هذه الترتيلة مثلث الرحمات البابا شنودة الثالث