ستصبح طرازات بنتلي المزودة بمحركات الـ12 أسطوانة من الماضي قريبًا. وقد تحولت كونتيننتال جي تي بالفعل إلى نظام الدفع الهجين الجديد، وكذلك الحال مع فلاينج سبير. وتعتبر هذه هي اللحظات الأخيرة للمحرك W-12 الشهير.
وهذا ما تؤكده شركة بنتلي، التي قدمت صورة تشويقية غامضة لسيارة فلاينج سبير الجديدة. وأظهرت الصورة وجه السيارة السيدان الأمامي ، والتي لا تبدو مختلفة بشكل كبير مع مصابيحها الأمامية المستديرة. كما تبدو الواجهة الأمامية في الجزء السفلي منها مشابهة لتلك الموجودة في سيارة كونتيننتال جي تي الجديدة.
وستعتمد السيارة على تريد محرك V-8 الهجين بقوة 771 حصان. وهذا هو نفس انتاج القوة المتوفر لسيارة كونتيننتال جي تي كما أن عزم الدوران متطابق كذلك. ويعمل المحرك المزود بشاحنين توربينيين سعة 4.0 لتر مع محرك كهربائي واحد مثبت بينه وبين ناقل الحركة. وبما أنه عبارة عن نظام هجين ، يمكن للسيارة أن تتحرك بصورة كهربائية لمسافة 72 كم على الأقل. والتقديرات الرسمية وفق نطاق WLTP أو EPA ليست متاحة بعد.
ولم تذكر بنتلي أي تفاصيل أخرى بخصوص مجموعة المحركات، بصرف النظر عن الإشارة إلى أنها أقوى إعداد تم استخدامه على الإطلاق في إحدى سياراتها السيدان. ولكن يفترض أنها مطابقة لسيارة كونتيننتال جي تي ، التي تحتوي على بطارية بقوة 25.9 كيلووات في الساعة. وفي هذا الاصدار، يضيف المحرك الكهربائي 187 حصانًا إلى قوة محرك V-8. وفي كلتا الحالتين، فإن سيارة فلاينج سبير الجديدة أقوى بكثير من سيارة W-12 السابقة.
ومن المفترض أن هذا يعني أيضًا أنها ستكون أسرع من النموذج الحالي. مع الأخذ في الاعتبار أن السيارة السيدان تصل سرعتها بالفعل إلى 333 كم في الساعة.
وهذا ما تؤكده شركة بنتلي، التي قدمت صورة تشويقية غامضة لسيارة فلاينج سبير الجديدة. وأظهرت الصورة وجه السيارة السيدان الأمامي ، والتي لا تبدو مختلفة بشكل كبير مع مصابيحها الأمامية المستديرة. كما تبدو الواجهة الأمامية في الجزء السفلي منها مشابهة لتلك الموجودة في سيارة كونتيننتال جي تي الجديدة.
وستعتمد السيارة على تريد محرك V-8 الهجين بقوة 771 حصان. وهذا هو نفس انتاج القوة المتوفر لسيارة كونتيننتال جي تي كما أن عزم الدوران متطابق كذلك. ويعمل المحرك المزود بشاحنين توربينيين سعة 4.0 لتر مع محرك كهربائي واحد مثبت بينه وبين ناقل الحركة. وبما أنه عبارة عن نظام هجين ، يمكن للسيارة أن تتحرك بصورة كهربائية لمسافة 72 كم على الأقل. والتقديرات الرسمية وفق نطاق WLTP أو EPA ليست متاحة بعد.
ولم تذكر بنتلي أي تفاصيل أخرى بخصوص مجموعة المحركات، بصرف النظر عن الإشارة إلى أنها أقوى إعداد تم استخدامه على الإطلاق في إحدى سياراتها السيدان. ولكن يفترض أنها مطابقة لسيارة كونتيننتال جي تي ، التي تحتوي على بطارية بقوة 25.9 كيلووات في الساعة. وفي هذا الاصدار، يضيف المحرك الكهربائي 187 حصانًا إلى قوة محرك V-8. وفي كلتا الحالتين، فإن سيارة فلاينج سبير الجديدة أقوى بكثير من سيارة W-12 السابقة.
ومن المفترض أن هذا يعني أيضًا أنها ستكون أسرع من النموذج الحالي. مع الأخذ في الاعتبار أن السيارة السيدان تصل سرعتها بالفعل إلى 333 كم في الساعة.
