وقال الملك الحزن صعب عندما يكون الإنسان وحيدًا. ولكن أعتقد أن السويد كلها تشعر مع أولئك الذين عاشوا هذه التجربة الصادمة. وأعرب عن تضامنه مع الطلاب والمعلمين وإدارة المدرسة، مؤكدًا أن تجاوز هذه المحنة لن يكون سهلًا لكنه ضروري.
وأضاف ما حدث صادم ومروع، لكننا معًا يمكننا دعم بعضنا البعض وبناء مجتمع أكثر أمنًا في المستقبل.
ومن ناحيتها عبّرت الملكة سيلفيا عن حزنها العميق بعد الهجوم الدامي وعن تضامنها مع أسر الضحايا، وقالت متأثرة ماذا حدث للسويد الجميلة؟
وتمنّت على جميع السويديين التكاتف وتعزيز سمعة السويد الطيبة وكل ما يعنيه أن تكون سويديًا.
وقالت هذا ما أتمنّاه الآن. لقد حدث الكثير في الآونة الأخيرة، ورغبتي ورغبة الملك هي أن نعمل جميعًا معًا على إعادة بناء السويد الجميلة كما كانت
