تستعد لاند روفر لإطلاق سيارة ديفندر صغيرة الحجم، والتي طال انتظارها كطراز أساسي جديد في مجموعة سياراتها الكهربائية. ويُشاع أن سيارة الـSUV المدمجة والقوية يعد لطرحها منذ فترة، ولكنها لم تظهر رسميًا في عروض جاجوار لاند روفر الترويجية. ولكن مصورين رصدوا النموذج الأولي من السيارة أثناء اختباره لأول مرة، مؤكدين أن التطوير جارٍ على قدم وساق له، ومشيرين إلى أنه قد يصل إلى الوكلاء بحلول عام ٢٠٢٧.

وتكشف هذه الصور أن السيارة ستشبه إلى حد كبير سيارتها كاملة الحجم ديفندر من حيث أبعادها الضخمة ذات الحواف المستقيمة، لكنها ستكون أصغر حجمًا وأقل ارتفاعًا، وأقل تركيزًا على أداء الطرق الوعرة. وعلى الرغم من رفض الشركة الحديث عن الطراز الجديد، يبدو أن اسم “ديفندر سبورت” قد أُضيف إلى موقع لاند روفر الإلكتروني، وإن كان لا يمكن رؤيته إلا من خلال محرك البحث.
ويبدو هذا الاسم منطقيًا، إذ أن استُخدام اسم سبورت يأتي للدلالة على إصدارات جاجوار لاند روفر الأكثر تركيزًا على الطرق، مثل ديسكفري سبورت ورينج روفر سبورت. ومن المحتمل أيضًا أن تحل سيارة ديفندر سبورت محل طرازات ديسكفري سبورت القديمة، نظرًا للتشابه الواضح بين السيارتين والتساؤلات حول مستقبل ديسكفري سبورت.
وتُباع سيارة ديسكفري سبورت الآن كسيارة هجينة قابلة للشحن فقط، وهي أقدم طراز في سلسلة جاجوار لاند روفر، حيث طُرحت عام 2014 وخضعت لعملية تجديد شاملة عام 2019. كانت المبيعات قوية في البداية بعد إطلاقها، لكنها تراجعت منذ جائحة كوفيد، ولم يتم تأكيد طراز الجيل الثاني بعد.
ويُعد توقيت إطلاق السيارة منطقيًا أيضًا، إذ تُجهّز مرسيدس-بنز سيارة SUV مدمجة جديدة ذات مستوى أساسي، مبنية على أساس الفئة جي كلاس التي تنافس ديفندر، والمعروفة داخليًا في مرسيدس باسم ليتل جي. وستكون سيارة ديفندر سبورت شقيقة الجيل القادم من رينج روفر إيفوك ورينج روفر فيلار – ومن المتوقع وصول الأخيرة أولاً – وستستخدم جميعها منصة EMA الجديدة للشركة.
وسيتم تصنيع هذه الطرازات في مصنع جاجوار لاند روفر في هاليوود بمقاطعة ميرسيسايد، والذي يخضع حاليًا لتحديث بقيمة 500 مليون جنيه إسترليني لإعداده لإنتاج السيارات الكهربائية. وستأتي البطاريات من مصنع سومرست القادم التابع لشركة تاتا، الشركة الأم لجاجوار لاند روفر.
ومع ذلك، أعلنت جاكوار لاند روفر العام الماضي أنها تُقلص خططها المتعلقة بالسيارات الكهربائية، وبدلاً من ذلك تُكثف إنتاج السيارات الهجينة القابلة للشحن بعد الطلب “المفاجئ”، مما يعني أنه من الممكن تزويد السيارات القائمة على منصة EMA بمحركات احتراق كهربائية لتعزيز جاذبيتها.

وتكشف هذه الصور أن السيارة ستشبه إلى حد كبير سيارتها كاملة الحجم ديفندر من حيث أبعادها الضخمة ذات الحواف المستقيمة، لكنها ستكون أصغر حجمًا وأقل ارتفاعًا، وأقل تركيزًا على أداء الطرق الوعرة. وعلى الرغم من رفض الشركة الحديث عن الطراز الجديد، يبدو أن اسم “ديفندر سبورت” قد أُضيف إلى موقع لاند روفر الإلكتروني، وإن كان لا يمكن رؤيته إلا من خلال محرك البحث.
ويبدو هذا الاسم منطقيًا، إذ أن استُخدام اسم سبورت يأتي للدلالة على إصدارات جاجوار لاند روفر الأكثر تركيزًا على الطرق، مثل ديسكفري سبورت ورينج روفر سبورت. ومن المحتمل أيضًا أن تحل سيارة ديفندر سبورت محل طرازات ديسكفري سبورت القديمة، نظرًا للتشابه الواضح بين السيارتين والتساؤلات حول مستقبل ديسكفري سبورت.
وتُباع سيارة ديسكفري سبورت الآن كسيارة هجينة قابلة للشحن فقط، وهي أقدم طراز في سلسلة جاجوار لاند روفر، حيث طُرحت عام 2014 وخضعت لعملية تجديد شاملة عام 2019. كانت المبيعات قوية في البداية بعد إطلاقها، لكنها تراجعت منذ جائحة كوفيد، ولم يتم تأكيد طراز الجيل الثاني بعد.
ويُعد توقيت إطلاق السيارة منطقيًا أيضًا، إذ تُجهّز مرسيدس-بنز سيارة SUV مدمجة جديدة ذات مستوى أساسي، مبنية على أساس الفئة جي كلاس التي تنافس ديفندر، والمعروفة داخليًا في مرسيدس باسم ليتل جي. وستكون سيارة ديفندر سبورت شقيقة الجيل القادم من رينج روفر إيفوك ورينج روفر فيلار – ومن المتوقع وصول الأخيرة أولاً – وستستخدم جميعها منصة EMA الجديدة للشركة.
وسيتم تصنيع هذه الطرازات في مصنع جاجوار لاند روفر في هاليوود بمقاطعة ميرسيسايد، والذي يخضع حاليًا لتحديث بقيمة 500 مليون جنيه إسترليني لإعداده لإنتاج السيارات الكهربائية. وستأتي البطاريات من مصنع سومرست القادم التابع لشركة تاتا، الشركة الأم لجاجوار لاند روفر.
ومع ذلك، أعلنت جاكوار لاند روفر العام الماضي أنها تُقلص خططها المتعلقة بالسيارات الكهربائية، وبدلاً من ذلك تُكثف إنتاج السيارات الهجينة القابلة للشحن بعد الطلب “المفاجئ”، مما يعني أنه من الممكن تزويد السيارات القائمة على منصة EMA بمحركات احتراق كهربائية لتعزيز جاذبيتها.