وأشار التقرير إلى أن Brå أجرى مقابلات مع 21 شخصية رئيسية تنشط في مؤسسات يهودية، وبيّن أن ممثلي الطوائف اليهودية أكدوا تعرض العاملين والمؤسسات التابعة لهم لأعمال كراهية وتهديدات وأشكال متعددة من معاداة السامية، سواء في أماكن العمل أو في حياتهم الخاصة.
وقال المسؤول في Brå، ديفيد شانون، هذه الحوادث يُنظر إليها على أنها شهدت زيادة ملحوظة منذ الهجوم الإرهابي في أكتوبر 2023، لكن العديد أشاروا أيضاً إلى أن الكراهية عادة ما تزداد بالتزامن مع تصاعد النزاع بين فلسطين وإسرائيل.
أشارت المنظمات إلى أن الأشخاص اليهود الظاهرين بوضوح في المجتمع، لا سيما الأطفال والشباب، هم من أكثر الفئات عرضة للتعرض للكراهية. كما أبدت مخاوف من النقص في وعي ومعرفة الجهات الرسمية، مثل المدارس والشرطة، بطبيعة معاداة السامية وكيفية التعامل معها.
. كما أبدت مخاوف من النقص في وعي ومعرفة الجهات الرسمية، مثل المدارس والشرطة، بطبيعة معاداة السامية وكيفية التعامل معها
.
