أعرب وزير العدل السويدي غونار سترومر عن قلقه البالغ إزاء تزايد التفجيرات، رغم تراجع عدد حوادث إطلاق النار في السنوات الأخيرة.
وقال سترومر في تصريحات نقلتها وكالة الأنباء TT إن التفجيرات تبقى مشكلة كبيرة للغاية، فهي تثير الرعب في أحياء كاملة.
زيارات إلى مواقع جرائم القتل
وجاءت تصريحاته خلال زيارة إلى منطقة لوندن في يوتيبوري، حيث عُثر الأسبوع الماضي على رجلين مقتولين بالرصاص داخل سيارة، وذلك بعد أيام من جريمة مزدوجة أخرى في يارفلا شمال غرب ستوكهولم.
وأضاف سترومر أن هذه الحوادث تؤكد أن الطريق لا يزال طويلاً وأن عملاً شاقاً بانتظارنا، مشيراً إلى أن مستوى الصراع بين العصابات الإجرامية مرتفع، مع رأسمال عنف كبير ودرجة عالية من الاستهتار، ما يخلق خطراً دائماً لموجات جديدة من العنف.
وأشار سترومر إلى أن عدد عمليات إطلاق النار شهد تراجعاً في الأعوام الماضية، في حين ارتفع عدد التفجيرات خلال النصف الأول من هذا العام، بما في ذلك سلسلة انفجارات خلال الأيام الأخيرة.
وأكد أن الحكومة تعمل على مستوى التشريع الوطني لتشديد القوانين الخاصة بالمواد المتفجرة، كما تتعاون مع الاتحاد الأوروبي لمكافحة تهريب الألعاب النارية والمواد المتفجرة المحظورة محلياً في السويد عبر الاستيراد من دول أخرى.
وقال سترومر في تصريحات نقلتها وكالة الأنباء TT إن التفجيرات تبقى مشكلة كبيرة للغاية، فهي تثير الرعب في أحياء كاملة.
زيارات إلى مواقع جرائم القتل
وجاءت تصريحاته خلال زيارة إلى منطقة لوندن في يوتيبوري، حيث عُثر الأسبوع الماضي على رجلين مقتولين بالرصاص داخل سيارة، وذلك بعد أيام من جريمة مزدوجة أخرى في يارفلا شمال غرب ستوكهولم.
وأضاف سترومر أن هذه الحوادث تؤكد أن الطريق لا يزال طويلاً وأن عملاً شاقاً بانتظارنا، مشيراً إلى أن مستوى الصراع بين العصابات الإجرامية مرتفع، مع رأسمال عنف كبير ودرجة عالية من الاستهتار، ما يخلق خطراً دائماً لموجات جديدة من العنف.
وأشار سترومر إلى أن عدد عمليات إطلاق النار شهد تراجعاً في الأعوام الماضية، في حين ارتفع عدد التفجيرات خلال النصف الأول من هذا العام، بما في ذلك سلسلة انفجارات خلال الأيام الأخيرة.
وأكد أن الحكومة تعمل على مستوى التشريع الوطني لتشديد القوانين الخاصة بالمواد المتفجرة، كما تتعاون مع الاتحاد الأوروبي لمكافحة تهريب الألعاب النارية والمواد المتفجرة المحظورة محلياً في السويد عبر الاستيراد من دول أخرى.